فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمۡ عَذَابُ يَوۡمِ ٱلظُّلَّةِۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٍ
فكذبوه فأخذهمۡ عذاب يوۡم ٱلظلةۚ إنه كان عذاب يوۡم عظيم (الظلة: سحابة أظلتهم وجدوا تحتها بردا، فلما اجتمعوا أحرقتهم بنارها)
Author: Siraj Tafseer No Diacritics