أَمۡ لَهُم مُّلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَاۖ فَلۡيَرۡتَقُواْ فِي ٱلۡأَسۡبَٰبِ
أمۡ لهم ملۡك ٱلسمٰوٰت وٱلۡأرۡض وما بيۡنهماۖ فلۡيرۡتقوا في ٱلۡأسۡبٰب (فليرتقوا في الأسباب: فلياخذوا بالأسباب الموصلة إلى السماء، وليمنعوا الوحي)
Author: Siraj Tafseer No Diacritics