وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيۡنَٰهُمۡ فَٱسۡتَحَبُّواْ ٱلۡعَمَىٰ عَلَى ٱلۡهُدَىٰ فَأَخَذَتۡهُمۡ صَٰعِقَةُ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡهُونِ بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ
و اما ثموديان: پس آنان را راهبرى كرديم و[لى] كوردلى را بر هدايت ترجيح دادند، پس به [كيفر] آنچه مرتكب مىشدند صاعقه عذاب خفتآور آنان را فروگرفت
Author: Mohammad Mahdi Fooladvand