وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَآ أَشۡرَكُواْۗ وَمَا جَعَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ حَفِيظٗاۖ وَمَآ أَنتَ عَلَيۡهِم بِوَكِيلٖ
«ولو شاء الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظا» رقيبا فتجازيهم بأعمالهم «وما أنت عليهم بوكيل» فتجبرهم على الإيمان وهذا قبل الأمر بالقتال
Author: Jalal Ad Din Al Mahalli And Jalal Ad Din As Suyuti