وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحۡمَٰنِ مَثَلٗا ظَلَّ وَجۡهُهُۥ مُسۡوَدّٗا وَهُوَ كَظِيمٌ
وإذا بشر أحدهم بما ضرب للرحۡمٰن مثلا ظل وجۡهه مسۡودا وهو كظيم (بما ضرب للرحمن مثلا: بالأنثى التي نسبها للرحمن؛ حين زعم أن الملائكة بنات الله, ظل: صار, كظيم: ممتلئ حزنا، وغما)
Author: Siraj Tafseer No Diacritics