Surah Taha - Arabic Translation by Siraj Tafseer No Diacritics
طه
مَآ أَنزَلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ لِتَشۡقَىٰٓ
مآ أنزلۡنا عليۡك ٱلۡقرۡءان لتشۡقىٰٓ
Surah Taha, Verse 2
إِلَّا تَذۡكِرَةٗ لِّمَن يَخۡشَىٰ
إلا تذۡكرة لمن يخۡشىٰ
Surah Taha, Verse 3
تَنزِيلٗا مِّمَّنۡ خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ وَٱلسَّمَٰوَٰتِ ٱلۡعُلَى
تنزيلا ممنۡ خلق ٱلۡأرۡض وٱلسمٰوٰت ٱلۡعلى
Surah Taha, Verse 4
ٱلرَّحۡمَٰنُ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ ٱسۡتَوَىٰ
ٱلرحۡمٰن على ٱلۡعرۡش ٱسۡتوىٰ (استوى: ارتفع، وعلا على العرش، استواء يليق بجلاله وعظمته)
Surah Taha, Verse 5
لَهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا وَمَا تَحۡتَ ٱلثَّرَىٰ
له ما في ٱلسمٰوٰت وما في ٱلۡأرۡض وما بيۡنهما وما تحۡت ٱلثرىٰ (الثرى: التراب الندي؛ والمراد: الأرضون السبع؛ لأنها تحته)
Surah Taha, Verse 6
وَإِن تَجۡهَرۡ بِٱلۡقَوۡلِ فَإِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ وَأَخۡفَى
وإن تجۡهرۡ بٱلۡقوۡل فإنه يعۡلم ٱلسر وأخۡفى
Surah Taha, Verse 7
ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ لَهُ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰ
ٱلله لآ إلٰه إلا هوۖ له ٱلۡأسۡمآء ٱلۡحسۡنىٰ
Surah Taha, Verse 8
وَهَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ مُوسَىٰٓ
وهلۡ أتىٰك حديث موسىٰٓ
Surah Taha, Verse 9
إِذۡ رَءَا نَارٗا فَقَالَ لِأَهۡلِهِ ٱمۡكُثُوٓاْ إِنِّيٓ ءَانَسۡتُ نَارٗا لَّعَلِّيٓ ءَاتِيكُم مِّنۡهَا بِقَبَسٍ أَوۡ أَجِدُ عَلَى ٱلنَّارِ هُدٗى
إذۡ رءا نارا فقال لأهۡله ٱمۡكثوٓا إنيٓ ءانسۡت نارا لعليٓ ءاتيكم منۡها بقبس أوۡ أجد على ٱلنار هدى (آنست: أبصرت, بقبس: بشعلة تستدفئون بها, هدى: هاديا يدلنا الطريق)
Surah Taha, Verse 10
فَلَمَّآ أَتَىٰهَا نُودِيَ يَٰمُوسَىٰٓ
فلمآ أتىٰها نودي يٰموسىٰٓ
Surah Taha, Verse 11
إِنِّيٓ أَنَا۠ رَبُّكَ فَٱخۡلَعۡ نَعۡلَيۡكَ إِنَّكَ بِٱلۡوَادِ ٱلۡمُقَدَّسِ طُوٗى
إنيٓ أنا ربك فٱخۡلعۡ نعۡليۡك إنك بٱلۡواد ٱلۡمقدس طوى (المقدس: المبارك المطهر)
Surah Taha, Verse 12
وَأَنَا ٱخۡتَرۡتُكَ فَٱسۡتَمِعۡ لِمَا يُوحَىٰٓ
وأنا ٱخۡترۡتك فٱسۡتمعۡ لما يوحىٰٓ
Surah Taha, Verse 13
إِنَّنِيٓ أَنَا ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنَا۠ فَٱعۡبُدۡنِي وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ لِذِكۡرِيٓ
إننيٓ أنا ٱلله لآ إلٰه إلآ أنا فٱعۡبدۡني وأقم ٱلصلوٰة لذكۡريٓ (لذكري: لتذكرني فيها)
Surah Taha, Verse 14
إِنَّ ٱلسَّاعَةَ ءَاتِيَةٌ أَكَادُ أُخۡفِيهَا لِتُجۡزَىٰ كُلُّ نَفۡسِۭ بِمَا تَسۡعَىٰ
إن ٱلساعة ءاتية أكاد أخۡفيها لتجۡزىٰ كل نفۡسۭ بما تسۡعىٰ (أكاد أخفيها: أقرب أن أسترها من نفسي)
Surah Taha, Verse 15
فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنۡهَا مَن لَّا يُؤۡمِنُ بِهَا وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ فَتَرۡدَىٰ
فلا يصدنك عنۡها من لا يؤۡمن بها وٱتبع هوىٰه فترۡدىٰ (فتردى: فتهلك)
Surah Taha, Verse 16
وَمَا تِلۡكَ بِيَمِينِكَ يَٰمُوسَىٰ
وما تلۡك بيمينك يٰموسىٰ
Surah Taha, Verse 17
قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّؤُاْ عَلَيۡهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَىٰ غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَـَٔارِبُ أُخۡرَىٰ
قال هي عصاي أتوكؤا عليۡها وأهش بها علىٰ غنمي ولي فيها مـٔارب أخۡرىٰ (أتوكأ عليها: أعتمد عليها في المشي, وأهش بها على غنمي: أهز بها الشجر؛ لترعى غنمي ما يتساقط من ورقه, مآرب: منافع، وحاجات)
Surah Taha, Verse 18
قَالَ أَلۡقِهَا يَٰمُوسَىٰ
قال ألۡقها يٰموسىٰ
Surah Taha, Verse 19
فَأَلۡقَىٰهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٞ تَسۡعَىٰ
فألۡقىٰها فإذا هي حيةٞ تسۡعىٰ (تسعى: تمشي بسرعة وخفة)
Surah Taha, Verse 20
قَالَ خُذۡهَا وَلَا تَخَفۡۖ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا ٱلۡأُولَىٰ
قال خذۡها ولا تخفۡۖ سنعيدها سيرتها ٱلۡأولىٰ (سيرتها: حالتها)
Surah Taha, Verse 21
وَٱضۡمُمۡ يَدَكَ إِلَىٰ جَنَاحِكَ تَخۡرُجۡ بَيۡضَآءَ مِنۡ غَيۡرِ سُوٓءٍ ءَايَةً أُخۡرَىٰ
وٱضۡممۡ يدك إلىٰ جناحك تخۡرجۡ بيۡضآء منۡ غيۡر سوٓء ءاية أخۡرىٰ (جناحك: جنبك تحت العضد, سوء: برص)
Surah Taha, Verse 22
لِنُرِيَكَ مِنۡ ءَايَٰتِنَا ٱلۡكُبۡرَى
لنريك منۡ ءايٰتنا ٱلۡكبۡرى
Surah Taha, Verse 23
ٱذۡهَبۡ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ
ٱذۡهبۡ إلىٰ فرۡعوۡن إنه طغىٰ
Surah Taha, Verse 24
قَالَ رَبِّ ٱشۡرَحۡ لِي صَدۡرِي
قال رب ٱشۡرحۡ لي صدۡري
Surah Taha, Verse 25
وَيَسِّرۡ لِيٓ أَمۡرِي
ويسرۡ ليٓ أمۡري
Surah Taha, Verse 26
وَٱحۡلُلۡ عُقۡدَةٗ مِّن لِّسَانِي
وٱحۡللۡ عقۡدة من لساني (واحلل عقدة: أطلق لساني بفصيح المنطق)
Surah Taha, Verse 27
يَفۡقَهُواْ قَوۡلِي
يفۡقهوا قوۡلي
Surah Taha, Verse 28
وَٱجۡعَل لِّي وَزِيرٗا مِّنۡ أَهۡلِي
وٱجۡعل لي وزيرا منۡ أهۡلي
Surah Taha, Verse 29
هَٰرُونَ أَخِي
هٰرون أخي
Surah Taha, Verse 30
ٱشۡدُدۡ بِهِۦٓ أَزۡرِي
ٱشۡددۡ بهٓ أزۡري (اشدد به أزري: قوني به، وشد به ظهري)
Surah Taha, Verse 31
وَأَشۡرِكۡهُ فِيٓ أَمۡرِي
وأشۡركۡه فيٓ أمۡري (أمري: النبوة)
Surah Taha, Verse 32
كَيۡ نُسَبِّحَكَ كَثِيرٗا
كيۡ نسبحك كثيرا
Surah Taha, Verse 33
وَنَذۡكُرَكَ كَثِيرًا
ونذۡكرك كثيرا
Surah Taha, Verse 34
إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرٗا
إنك كنت بنا بصيرا
Surah Taha, Verse 35
قَالَ قَدۡ أُوتِيتَ سُؤۡلَكَ يَٰمُوسَىٰ
قال قدۡ أوتيت سؤۡلك يٰموسىٰ
Surah Taha, Verse 36
وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَيۡكَ مَرَّةً أُخۡرَىٰٓ
ولقدۡ مننا عليۡك مرة أخۡرىٰٓ
Surah Taha, Verse 37
إِذۡ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰٓ أُمِّكَ مَا يُوحَىٰٓ
إذۡ أوۡحيۡنآ إلىٰٓ أمك ما يوحىٰٓ
Surah Taha, Verse 38
أَنِ ٱقۡذِفِيهِ فِي ٱلتَّابُوتِ فَٱقۡذِفِيهِ فِي ٱلۡيَمِّ فَلۡيُلۡقِهِ ٱلۡيَمُّ بِٱلسَّاحِلِ يَأۡخُذۡهُ عَدُوّٞ لِّي وَعَدُوّٞ لَّهُۥۚ وَأَلۡقَيۡتُ عَلَيۡكَ مَحَبَّةٗ مِّنِّي وَلِتُصۡنَعَ عَلَىٰ عَيۡنِيٓ
أن ٱقۡذفيه في ٱلتابوت فٱقۡذفيه في ٱلۡيم فلۡيلۡقه ٱلۡيم بٱلساحل يأۡخذۡه عدوٞ لي وعدوٞ لهۚ وألۡقيۡت عليۡك محبة مني ولتصۡنع علىٰ عيۡنيٓ (اليم: نهر النيل)
Surah Taha, Verse 39
إِذۡ تَمۡشِيٓ أُخۡتُكَ فَتَقُولُ هَلۡ أَدُلُّكُمۡ عَلَىٰ مَن يَكۡفُلُهُۥۖ فَرَجَعۡنَٰكَ إِلَىٰٓ أُمِّكَ كَيۡ تَقَرَّ عَيۡنُهَا وَلَا تَحۡزَنَۚ وَقَتَلۡتَ نَفۡسٗا فَنَجَّيۡنَٰكَ مِنَ ٱلۡغَمِّ وَفَتَنَّـٰكَ فُتُونٗاۚ فَلَبِثۡتَ سِنِينَ فِيٓ أَهۡلِ مَدۡيَنَ ثُمَّ جِئۡتَ عَلَىٰ قَدَرٖ يَٰمُوسَىٰ
إذۡ تمۡشيٓ أخۡتك فتقول هلۡ أدلكمۡ علىٰ من يكۡفلهۖ فرجعۡنٰك إلىٰٓ أمك كيۡ تقر عيۡنها ولا تحۡزنۚ وقتلۡت نفۡسا فنجيۡنٰك من ٱلۡغم وفتنـٰك فتوناۚ فلبثۡت سنين فيٓ أهۡل مدۡين ثم جئۡت علىٰ قدرٖ يٰموسىٰ (يكفله: يربيه، ويرضعه, تقر عينها: تطيب نفسها, وفتناك فتونا: ابتليناك ابتلاء, على قدر: على وفق الوقت المقدر لإرسالك)
Surah Taha, Verse 40
وَٱصۡطَنَعۡتُكَ لِنَفۡسِي
وٱصۡطنعۡتك لنفۡسي (واصطنعتك لنفسي: اصطفيتك لرسالتي)
Surah Taha, Verse 41
ٱذۡهَبۡ أَنتَ وَأَخُوكَ بِـَٔايَٰتِي وَلَا تَنِيَا فِي ذِكۡرِي
ٱذۡهبۡ أنت وأخوك بـٔايٰتي ولا تنيا في ذكۡري (ولا تنيا: لا تفترا ولا تضعفا)
Surah Taha, Verse 42
ٱذۡهَبَآ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ
ٱذۡهبآ إلىٰ فرۡعوۡن إنه طغىٰ
Surah Taha, Verse 43
فَقُولَا لَهُۥ قَوۡلٗا لَّيِّنٗا لَّعَلَّهُۥ يَتَذَكَّرُ أَوۡ يَخۡشَىٰ
فقولا له قوۡلا لينا لعله يتذكر أوۡ يخۡشىٰ
Surah Taha, Verse 44
قَالَا رَبَّنَآ إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفۡرُطَ عَلَيۡنَآ أَوۡ أَن يَطۡغَىٰ
قالا ربنآ إننا نخاف أن يفۡرط عليۡنآ أوۡ أن يطۡغىٰ (يفرط علينا: يعاجلنا بالعقوبة)
Surah Taha, Verse 45
قَالَ لَا تَخَافَآۖ إِنَّنِي مَعَكُمَآ أَسۡمَعُ وَأَرَىٰ
قال لا تخافآۖ إنني معكمآ أسۡمع وأرىٰ
Surah Taha, Verse 46
فَأۡتِيَاهُ فَقُولَآ إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ فَأَرۡسِلۡ مَعَنَا بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ وَلَا تُعَذِّبۡهُمۡۖ قَدۡ جِئۡنَٰكَ بِـَٔايَةٖ مِّن رَّبِّكَۖ وَٱلسَّلَٰمُ عَلَىٰ مَنِ ٱتَّبَعَ ٱلۡهُدَىٰٓ
فأۡتياه فقولآ إنا رسولا ربك فأرۡسلۡ معنا بنيٓ إسۡرـٰٓءيل ولا تعذبۡهمۡۖ قدۡ جئۡنٰك بـٔايةٖ من ربكۖ وٱلسلٰم علىٰ من ٱتبع ٱلۡهدىٰٓ
Surah Taha, Verse 47
إِنَّا قَدۡ أُوحِيَ إِلَيۡنَآ أَنَّ ٱلۡعَذَابَ عَلَىٰ مَن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ
إنا قدۡ أوحي إليۡنآ أن ٱلۡعذاب علىٰ من كذب وتولىٰ
Surah Taha, Verse 48
قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا يَٰمُوسَىٰ
قال فمن ربكما يٰموسىٰ
Surah Taha, Verse 49
قَالَ رَبُّنَا ٱلَّذِيٓ أَعۡطَىٰ كُلَّ شَيۡءٍ خَلۡقَهُۥ ثُمَّ هَدَىٰ
قال ربنا ٱلذيٓ أعۡطىٰ كل شيۡء خلۡقه ثم هدىٰ (خلقه: صورته اللائقة بخاصته ومنفعته)
Surah Taha, Verse 50
قَالَ فَمَا بَالُ ٱلۡقُرُونِ ٱلۡأُولَىٰ
قال فما بال ٱلۡقرون ٱلۡأولىٰ (القرون الأولى: الأمم الماضية)
Surah Taha, Verse 51
قَالَ عِلۡمُهَا عِندَ رَبِّي فِي كِتَٰبٖۖ لَّا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنسَى
قال علۡمها عند ربي في كتٰبٖۖ لا يضل ربي ولا ينسى
Surah Taha, Verse 52
ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مَهۡدٗا وَسَلَكَ لَكُمۡ فِيهَا سُبُلٗا وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّن نَّبَاتٖ شَتَّىٰ
ٱلذي جعل لكم ٱلۡأرۡض مهۡدا وسلك لكمۡ فيها سبلا وأنزل من ٱلسمآء مآء فأخۡرجۡنا بهٓ أزۡوٰجا من نباتٖ شتىٰ (مهدا: ميسرة للانتفاع بها, سبلا: طرقا, أزواجا: أنواعا مختلفة)
Surah Taha, Verse 53
كُلُواْ وَٱرۡعَوۡاْ أَنۡعَٰمَكُمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّأُوْلِي ٱلنُّهَىٰ
كلوا وٱرۡعوۡا أنۡعٰمكمۡۚ إن في ذٰلك لأٓيٰتٖ لأولي ٱلنهىٰ (لأولي النهى: لذوي العقول السليمة)
Surah Taha, Verse 54
۞مِنۡهَا خَلَقۡنَٰكُمۡ وَفِيهَا نُعِيدُكُمۡ وَمِنۡهَا نُخۡرِجُكُمۡ تَارَةً أُخۡرَىٰ
۞منۡها خلقۡنٰكمۡ وفيها نعيدكمۡ ومنۡها نخۡرجكمۡ تارة أخۡرىٰ
Surah Taha, Verse 55
وَلَقَدۡ أَرَيۡنَٰهُ ءَايَٰتِنَا كُلَّهَا فَكَذَّبَ وَأَبَىٰ
ولقدۡ أريۡنٰه ءايٰتنا كلها فكذب وأبىٰ
Surah Taha, Verse 56
قَالَ أَجِئۡتَنَا لِتُخۡرِجَنَا مِنۡ أَرۡضِنَا بِسِحۡرِكَ يَٰمُوسَىٰ
قال أجئۡتنا لتخۡرجنا منۡ أرۡضنا بسحۡرك يٰموسىٰ
Surah Taha, Verse 57
فَلَنَأۡتِيَنَّكَ بِسِحۡرٖ مِّثۡلِهِۦ فَٱجۡعَلۡ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَكَ مَوۡعِدٗا لَّا نُخۡلِفُهُۥ نَحۡنُ وَلَآ أَنتَ مَكَانٗا سُوٗى
فلنأۡتينك بسحۡرٖ مثۡله فٱجۡعلۡ بيۡننا وبيۡنك موۡعدا لا نخۡلفه نحۡن ولآ أنت مكانا سوى (سوى: مستويا معتدلا)
Surah Taha, Verse 58
قَالَ مَوۡعِدُكُمۡ يَوۡمُ ٱلزِّينَةِ وَأَن يُحۡشَرَ ٱلنَّاسُ ضُحٗى
قال موۡعدكمۡ يوۡم ٱلزينة وأن يحۡشر ٱلناس ضحى (يوم الزينة: يوم العيد, يحشر: يجمع)
Surah Taha, Verse 59
فَتَوَلَّىٰ فِرۡعَوۡنُ فَجَمَعَ كَيۡدَهُۥ ثُمَّ أَتَىٰ
فتولىٰ فرۡعوۡن فجمع كيۡده ثم أتىٰ (كيده: المراد: سحرته الذين يكيد بهم)
Surah Taha, Verse 60
قَالَ لَهُم مُّوسَىٰ وَيۡلَكُمۡ لَا تَفۡتَرُواْ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبٗا فَيُسۡحِتَكُم بِعَذَابٖۖ وَقَدۡ خَابَ مَنِ ٱفۡتَرَىٰ
قال لهم موسىٰ ويۡلكمۡ لا تفۡتروا على ٱلله كذبا فيسۡحتكم بعذابٖۖ وقدۡ خاب من ٱفۡترىٰ (لا تفتروا: لا تختلقوا, فيسحتكم: فيستاصلكم)
Surah Taha, Verse 61
فَتَنَٰزَعُوٓاْ أَمۡرَهُم بَيۡنَهُمۡ وَأَسَرُّواْ ٱلنَّجۡوَىٰ
فتنٰزعوٓا أمۡرهم بيۡنهمۡ وأسروا ٱلنجۡوىٰ
Surah Taha, Verse 62
قَالُوٓاْ إِنۡ هَٰذَٰنِ لَسَٰحِرَٰنِ يُرِيدَانِ أَن يُخۡرِجَاكُم مِّنۡ أَرۡضِكُم بِسِحۡرِهِمَا وَيَذۡهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ ٱلۡمُثۡلَىٰ
قالوٓا إنۡ هٰذٰن لسٰحرٰن يريدان أن يخۡرجاكم منۡ أرۡضكم بسحۡرهما ويذۡهبا بطريقتكم ٱلۡمثۡلىٰ (بطريقتكم المثلى: طريقة السحر العظيمة)
Surah Taha, Verse 63
فَأَجۡمِعُواْ كَيۡدَكُمۡ ثُمَّ ٱئۡتُواْ صَفّٗاۚ وَقَدۡ أَفۡلَحَ ٱلۡيَوۡمَ مَنِ ٱسۡتَعۡلَىٰ
فأجۡمعوا كيۡدكمۡ ثم ٱئۡتوا صفاۚ وقدۡ أفۡلح ٱلۡيوۡم من ٱسۡتعۡلىٰ (فأجمعوا كيدكم: فأحكموا كيدكم، واعزموا عليه، ولا تختلفوا)
Surah Taha, Verse 64
قَالُواْ يَٰمُوسَىٰٓ إِمَّآ أَن تُلۡقِيَ وَإِمَّآ أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنۡ أَلۡقَىٰ
قالوا يٰموسىٰٓ إمآ أن تلۡقي وإمآ أن نكون أول منۡ ألۡقىٰ
Surah Taha, Verse 65
قَالَ بَلۡ أَلۡقُواْۖ فَإِذَا حِبَالُهُمۡ وَعِصِيُّهُمۡ يُخَيَّلُ إِلَيۡهِ مِن سِحۡرِهِمۡ أَنَّهَا تَسۡعَىٰ
قال بلۡ ألۡقواۖ فإذا حبالهمۡ وعصيهمۡ يخيل إليۡه من سحۡرهمۡ أنها تسۡعىٰ
Surah Taha, Verse 66
فَأَوۡجَسَ فِي نَفۡسِهِۦ خِيفَةٗ مُّوسَىٰ
فأوۡجس في نفۡسه خيفة موسىٰ (فأوجس: فشعر، وأحس في نفسه)
Surah Taha, Verse 67
قُلۡنَا لَا تَخَفۡ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡأَعۡلَىٰ
قلۡنا لا تخفۡ إنك أنت ٱلۡأعۡلىٰ
Surah Taha, Verse 68
وَأَلۡقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلۡقَفۡ مَا صَنَعُوٓاْۖ إِنَّمَا صَنَعُواْ كَيۡدُ سَٰحِرٖۖ وَلَا يُفۡلِحُ ٱلسَّاحِرُ حَيۡثُ أَتَىٰ
وألۡق ما في يمينك تلۡقفۡ ما صنعوٓاۖ إنما صنعوا كيۡد سٰحرٖۖ ولا يفۡلح ٱلساحر حيۡث أتىٰ (تلقف: تبتلع)
Surah Taha, Verse 69
فَأُلۡقِيَ ٱلسَّحَرَةُ سُجَّدٗا قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِرَبِّ هَٰرُونَ وَمُوسَىٰ
فألۡقي ٱلسحرة سجدا قالوٓا ءامنا برب هٰرون وموسىٰ
Surah Taha, Verse 70
قَالَ ءَامَنتُمۡ لَهُۥ قَبۡلَ أَنۡ ءَاذَنَ لَكُمۡۖ إِنَّهُۥ لَكَبِيرُكُمُ ٱلَّذِي عَلَّمَكُمُ ٱلسِّحۡرَۖ فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيۡدِيَكُمۡ وَأَرۡجُلَكُم مِّنۡ خِلَٰفٖ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمۡ فِي جُذُوعِ ٱلنَّخۡلِ وَلَتَعۡلَمُنَّ أَيُّنَآ أَشَدُّ عَذَابٗا وَأَبۡقَىٰ
قال ءامنتمۡ له قبۡل أنۡ ءاذن لكمۡۖ إنه لكبيركم ٱلذي علمكم ٱلسحۡرۖ فلأقطعن أيۡديكمۡ وأرۡجلكم منۡ خلٰفٖ ولأصلبنكمۡ في جذوع ٱلنخۡل ولتعۡلمن أينآ أشد عذابا وأبۡقىٰ (من خلاف: مخالفا بين الأيدي والأرجل، فيقطع يدا من جهة، ورجلا من جهة أخرى)
Surah Taha, Verse 71
قَالُواْ لَن نُّؤۡثِرَكَ عَلَىٰ مَا جَآءَنَا مِنَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلَّذِي فَطَرَنَاۖ فَٱقۡضِ مَآ أَنتَ قَاضٍۖ إِنَّمَا تَقۡضِي هَٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَآ
قالوا لن نؤۡثرك علىٰ ما جآءنا من ٱلۡبينٰت وٱلذي فطرناۖ فٱقۡض مآ أنت قاضۖ إنما تقۡضي هٰذه ٱلۡحيوٰة ٱلدنۡيآ (نؤثرك: نفضلك, فطرنا: خلقنا وأبدعنا, فاقض: فافعل واحكم)
Surah Taha, Verse 72
إِنَّآ ءَامَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغۡفِرَ لَنَا خَطَٰيَٰنَا وَمَآ أَكۡرَهۡتَنَا عَلَيۡهِ مِنَ ٱلسِّحۡرِۗ وَٱللَّهُ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰٓ
إنآ ءامنا بربنا ليغۡفر لنا خطٰيٰنا ومآ أكۡرهۡتنا عليۡه من ٱلسحۡرۗ وٱلله خيۡرٞ وأبۡقىٰٓ
Surah Taha, Verse 73
إِنَّهُۥ مَن يَأۡتِ رَبَّهُۥ مُجۡرِمٗا فَإِنَّ لَهُۥ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحۡيَىٰ
إنه من يأۡت ربه مجۡرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحۡيىٰ (لا يموت فيها ولا يحيى: لا يموت فيها؛ فيستريح، ولا يحيا حياة يهنأ بها)
Surah Taha, Verse 74
وَمَن يَأۡتِهِۦ مُؤۡمِنٗا قَدۡ عَمِلَ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ فَأُوْلَـٰٓئِكَ لَهُمُ ٱلدَّرَجَٰتُ ٱلۡعُلَىٰ
ومن يأۡته مؤۡمنا قدۡ عمل ٱلصـٰلحٰت فأولـٰٓئك لهم ٱلدرجٰت ٱلۡعلىٰ
Surah Taha, Verse 75
جَنَّـٰتُ عَدۡنٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ وَذَٰلِكَ جَزَآءُ مَن تَزَكَّىٰ
جنـٰت عدۡنٖ تجۡري من تحۡتها ٱلۡأنۡهٰر خٰلدين فيهاۚ وذٰلك جزآء من تزكىٰ
Surah Taha, Verse 76
وَلَقَدۡ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنۡ أَسۡرِ بِعِبَادِي فَٱضۡرِبۡ لَهُمۡ طَرِيقٗا فِي ٱلۡبَحۡرِ يَبَسٗا لَّا تَخَٰفُ دَرَكٗا وَلَا تَخۡشَىٰ
ولقدۡ أوۡحيۡنآ إلىٰ موسىٰٓ أنۡ أسۡر بعبادي فٱضۡربۡ لهمۡ طريقا في ٱلۡبحۡر يبسا لا تخٰف دركا ولا تخۡشىٰ (أسر: اخرج ليلا, فاضرب: فاتخذ, يبسا: يابسا, دركا: إدراكا)
Surah Taha, Verse 77
فَأَتۡبَعَهُمۡ فِرۡعَوۡنُ بِجُنُودِهِۦ فَغَشِيَهُم مِّنَ ٱلۡيَمِّ مَا غَشِيَهُمۡ
فأتۡبعهمۡ فرۡعوۡن بجنوده فغشيهم من ٱلۡيم ما غشيهمۡ (فغشيهم: فغمرهم، وغطاهم, اليم: البحر)
Surah Taha, Verse 78
وَأَضَلَّ فِرۡعَوۡنُ قَوۡمَهُۥ وَمَا هَدَىٰ
وأضل فرۡعوۡن قوۡمه وما هدىٰ
Surah Taha, Verse 79
يَٰبَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ قَدۡ أَنجَيۡنَٰكُم مِّنۡ عَدُوِّكُمۡ وَوَٰعَدۡنَٰكُمۡ جَانِبَ ٱلطُّورِ ٱلۡأَيۡمَنَ وَنَزَّلۡنَا عَلَيۡكُمُ ٱلۡمَنَّ وَٱلسَّلۡوَىٰ
يٰبنيٓ إسۡرـٰٓءيل قدۡ أنجيۡنٰكم منۡ عدوكمۡ ووٰعدۡنٰكمۡ جانب ٱلطور ٱلۡأيۡمن ونزلۡنا عليۡكم ٱلۡمن وٱلسلۡوىٰ (جانب الطور: جانب جبل الطور, المن: طعاما؛ كالعسل, والسلوى: طيرا؛ كالسمانى)
Surah Taha, Verse 80
كُلُواْ مِن طَيِّبَٰتِ مَا رَزَقۡنَٰكُمۡ وَلَا تَطۡغَوۡاْ فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيۡكُمۡ غَضَبِيۖ وَمَن يَحۡلِلۡ عَلَيۡهِ غَضَبِي فَقَدۡ هَوَىٰ
كلوا من طيبٰت ما رزقۡنٰكمۡ ولا تطۡغوۡا فيه فيحل عليۡكمۡ غضبيۖ ومن يحۡللۡ عليۡه غضبي فقدۡ هوىٰ (ولا تطغوا فيه: لا تعتدوا بأن يظلم بعضكم بعضا, فيحل: فينزل, هوى: خسر، وهلك)
Surah Taha, Verse 81
وَإِنِّي لَغَفَّارٞ لِّمَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا ثُمَّ ٱهۡتَدَىٰ
وإني لغفارٞ لمن تاب وءامن وعمل صٰلحا ثم ٱهۡتدىٰ
Surah Taha, Verse 82
۞وَمَآ أَعۡجَلَكَ عَن قَوۡمِكَ يَٰمُوسَىٰ
۞ومآ أعۡجلك عن قوۡمك يٰموسىٰ
Surah Taha, Verse 83
قَالَ هُمۡ أُوْلَآءِ عَلَىٰٓ أَثَرِي وَعَجِلۡتُ إِلَيۡكَ رَبِّ لِتَرۡضَىٰ
قال همۡ أولآء علىٰٓ أثري وعجلۡت إليۡك رب لترۡضىٰ (أولاء: هؤلاء, على أثري: خلفي سوف يلحقون بي)
Surah Taha, Verse 84
قَالَ فَإِنَّا قَدۡ فَتَنَّا قَوۡمَكَ مِنۢ بَعۡدِكَ وَأَضَلَّهُمُ ٱلسَّامِرِيُّ
قال فإنا قدۡ فتنا قوۡمك منۢ بعۡدك وأضلهم ٱلسامري
Surah Taha, Verse 85
فَرَجَعَ مُوسَىٰٓ إِلَىٰ قَوۡمِهِۦ غَضۡبَٰنَ أَسِفٗاۚ قَالَ يَٰقَوۡمِ أَلَمۡ يَعِدۡكُمۡ رَبُّكُمۡ وَعۡدًا حَسَنًاۚ أَفَطَالَ عَلَيۡكُمُ ٱلۡعَهۡدُ أَمۡ أَرَدتُّمۡ أَن يَحِلَّ عَلَيۡكُمۡ غَضَبٞ مِّن رَّبِّكُمۡ فَأَخۡلَفۡتُم مَّوۡعِدِي
فرجع موسىٰٓ إلىٰ قوۡمه غضۡبٰن أسفاۚ قال يٰقوۡم ألمۡ يعدۡكمۡ ربكمۡ وعۡدا حسناۚ أفطال عليۡكم ٱلۡعهۡد أمۡ أردتمۡ أن يحل عليۡكمۡ غضبٞ من ربكمۡ فأخۡلفۡتم موۡعدي (أسفا: حزينا, وعدا حسنا: الوعد بإنزال التوراة)
Surah Taha, Verse 86
قَالُواْ مَآ أَخۡلَفۡنَا مَوۡعِدَكَ بِمَلۡكِنَا وَلَٰكِنَّا حُمِّلۡنَآ أَوۡزَارٗا مِّن زِينَةِ ٱلۡقَوۡمِ فَقَذَفۡنَٰهَا فَكَذَٰلِكَ أَلۡقَى ٱلسَّامِرِيُّ
قالوا مآ أخۡلفۡنا موۡعدك بملۡكنا ولٰكنا حملۡنآ أوۡزارا من زينة ٱلۡقوۡم فقذفۡنٰها فكذٰلك ألۡقى ٱلسامري (بملكنا: باختيارنا وقدرتنا, أوزارا: أثقالا, من زينة القوم: من حلي قوم فرعون, فقذفناها: ألقيناها في حفرة فيها نار)
Surah Taha, Verse 87
فَأَخۡرَجَ لَهُمۡ عِجۡلٗا جَسَدٗا لَّهُۥ خُوَارٞ فَقَالُواْ هَٰذَآ إِلَٰهُكُمۡ وَإِلَٰهُ مُوسَىٰ فَنَسِيَ
فأخۡرج لهمۡ عجۡلا جسدا له خوارٞ فقالوا هٰذآ إلٰهكمۡ وإلٰه موسىٰ فنسي (فأخرج: فصنع, جسدا: مجسدا من الذهب, له خوار: له صوت كصوت البقر)
Surah Taha, Verse 88
أَفَلَا يَرَوۡنَ أَلَّا يَرۡجِعُ إِلَيۡهِمۡ قَوۡلٗا وَلَا يَمۡلِكُ لَهُمۡ ضَرّٗا وَلَا نَفۡعٗا
أفلا يروۡن ألا يرۡجع إليۡهمۡ قوۡلا ولا يمۡلك لهمۡ ضرا ولا نفۡعا (ألا يرجع إليهم قولا: ألا يرد عليهم جوابا)
Surah Taha, Verse 89
وَلَقَدۡ قَالَ لَهُمۡ هَٰرُونُ مِن قَبۡلُ يَٰقَوۡمِ إِنَّمَا فُتِنتُم بِهِۦۖ وَإِنَّ رَبَّكُمُ ٱلرَّحۡمَٰنُ فَٱتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوٓاْ أَمۡرِي
ولقدۡ قال لهمۡ هٰرون من قبۡل يٰقوۡم إنما فتنتم بهۖ وإن ربكم ٱلرحۡمٰن فٱتبعوني وأطيعوٓا أمۡري (فتنتم به: اختبرتم به)
Surah Taha, Verse 90
قَالُواْ لَن نَّبۡرَحَ عَلَيۡهِ عَٰكِفِينَ حَتَّىٰ يَرۡجِعَ إِلَيۡنَا مُوسَىٰ
قالوا لن نبۡرح عليۡه عٰكفين حتىٰ يرۡجع إليۡنا موسىٰ (لن نبرح: لن نزال, عاكفين: مقيمين على عبادته)
Surah Taha, Verse 91
قَالَ يَٰهَٰرُونُ مَا مَنَعَكَ إِذۡ رَأَيۡتَهُمۡ ضَلُّوٓاْ
قال يٰهٰرون ما منعك إذۡ رأيۡتهمۡ ضلوٓا
Surah Taha, Verse 92
أَلَّا تَتَّبِعَنِۖ أَفَعَصَيۡتَ أَمۡرِي
ألا تتبعنۖ أفعصيۡت أمۡري
Surah Taha, Verse 93
قَالَ يَبۡنَؤُمَّ لَا تَأۡخُذۡ بِلِحۡيَتِي وَلَا بِرَأۡسِيٓۖ إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقۡتَ بَيۡنَ بَنِيٓ إِسۡرَـٰٓءِيلَ وَلَمۡ تَرۡقُبۡ قَوۡلِي
قال يبۡنؤم لا تأۡخذۡ بلحۡيتي ولا برأۡسيٓۖ إني خشيت أن تقول فرقۡت بيۡن بنيٓ إسۡرـٰٓءيل ولمۡ ترۡقبۡ قوۡلي (ولم ترقب قولي: لم تحفظ وصيتي بحسن رعايتهم)
Surah Taha, Verse 94
قَالَ فَمَا خَطۡبُكَ يَٰسَٰمِرِيُّ
قال فما خطۡبك يٰسٰمري (فما خطبك: فما شانك الخطير؟)
Surah Taha, Verse 95
قَالَ بَصُرۡتُ بِمَا لَمۡ يَبۡصُرُواْ بِهِۦ فَقَبَضۡتُ قَبۡضَةٗ مِّنۡ أَثَرِ ٱلرَّسُولِ فَنَبَذۡتُهَا وَكَذَٰلِكَ سَوَّلَتۡ لِي نَفۡسِي
قال بصرۡت بما لمۡ يبۡصروا به فقبضۡت قبۡضة منۡ أثر ٱلرسول فنبذۡتها وكذٰلك سولتۡ لي نفۡسي (بصرت: رأيت أو علمت ببصيرتي, فقبضت قبضة: أخذت بكفي ترابا, من أثر الرسول: من أثر حافر فرس جبريل - عليه السلام -, فنبذتها: ألقيتها على الحلي, سولت: زينت)
Surah Taha, Verse 96
قَالَ فَٱذۡهَبۡ فَإِنَّ لَكَ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ أَن تَقُولَ لَا مِسَاسَۖ وَإِنَّ لَكَ مَوۡعِدٗا لَّن تُخۡلَفَهُۥۖ وَٱنظُرۡ إِلَىٰٓ إِلَٰهِكَ ٱلَّذِي ظَلۡتَ عَلَيۡهِ عَاكِفٗاۖ لَّنُحَرِّقَنَّهُۥ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُۥ فِي ٱلۡيَمِّ نَسۡفًا
قال فٱذۡهبۡ فإن لك في ٱلۡحيوٰة أن تقول لا مساسۖ وإن لك موۡعدا لن تخۡلفهۖ وٱنظرۡ إلىٰٓ إلٰهك ٱلذي ظلۡت عليۡه عاكفاۖ لنحرقنه ثم لننسفنه في ٱلۡيم نسۡفا (لا مساس: أي: تكون منبوذا؛ تقول لكل واحد: لا أمسك، ولا تمسني, ظلت: أقمت)
Surah Taha, Verse 97
إِنَّمَآ إِلَٰهُكُمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ وَسِعَ كُلَّ شَيۡءٍ عِلۡمٗا
إنمآ إلٰهكم ٱلله ٱلذي لآ إلٰه إلا هوۚ وسع كل شيۡء علۡما
Surah Taha, Verse 98
كَذَٰلِكَ نَقُصُّ عَلَيۡكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ مَا قَدۡ سَبَقَۚ وَقَدۡ ءَاتَيۡنَٰكَ مِن لَّدُنَّا ذِكۡرٗا
كذٰلك نقص عليۡك منۡ أنۢبآء ما قدۡ سبقۚ وقدۡ ءاتيۡنٰك من لدنا ذكۡرا (من لدنا: من عندنا)
Surah Taha, Verse 99
مَّنۡ أَعۡرَضَ عَنۡهُ فَإِنَّهُۥ يَحۡمِلُ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وِزۡرًا
منۡ أعۡرض عنۡه فإنه يحۡمل يوۡم ٱلۡقيٰمة وزۡرا (وزرا: إثما عظيما)
Surah Taha, Verse 100
خَٰلِدِينَ فِيهِۖ وَسَآءَ لَهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ حِمۡلٗا
خٰلدين فيهۖ وسآء لهمۡ يوۡم ٱلۡقيٰمة حمۡلا
Surah Taha, Verse 101
يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِۚ وَنَحۡشُرُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ يَوۡمَئِذٖ زُرۡقٗا
يوۡم ينفخ في ٱلصورۚ ونحۡشر ٱلۡمجۡرمين يوۡمئذٖ زرۡقا (الصور: القرن الذي ينفخ فيه إسرافيل - عليه السلام -, ونحشر: نسوق, زرقا: زرق العيون مع سواد وجوههم)
Surah Taha, Verse 102
يَتَخَٰفَتُونَ بَيۡنَهُمۡ إِن لَّبِثۡتُمۡ إِلَّا عَشۡرٗا
يتخٰفتون بيۡنهمۡ إن لبثۡتمۡ إلا عشۡرا (يتخافتون: يتسارون، ويتهامسون)
Surah Taha, Verse 103
نَّحۡنُ أَعۡلَمُ بِمَا يَقُولُونَ إِذۡ يَقُولُ أَمۡثَلُهُمۡ طَرِيقَةً إِن لَّبِثۡتُمۡ إِلَّا يَوۡمٗا
نحۡن أعۡلم بما يقولون إذۡ يقول أمۡثلهمۡ طريقة إن لبثۡتمۡ إلا يوۡما (أمثلهم طريقة: أعلمهم، وأوفاهم عقلا)
Surah Taha, Verse 104
وَيَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلۡجِبَالِ فَقُلۡ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسۡفٗا
ويسۡـٔلونك عن ٱلۡجبال فقلۡ ينسفها ربي نسۡفا (ينسفها: يزيلها عن أماكنها, نسفا: يجعلها هباء منبثا)
Surah Taha, Verse 105
فَيَذَرُهَا قَاعٗا صَفۡصَفٗا
فيذرها قاعا صفۡصفا (فيذرها: فيتركها, قاعا: أرضا ملساء لا نبات بها, صفصفا: مستوية)
Surah Taha, Verse 106
لَّا تَرَىٰ فِيهَا عِوَجٗا وَلَآ أَمۡتٗا
لا ترىٰ فيها عوجا ولآ أمۡتا (عوجا: انخفاضا, أمتا: ارتفاعا)
Surah Taha, Verse 107
يَوۡمَئِذٖ يَتَّبِعُونَ ٱلدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُۥۖ وَخَشَعَتِ ٱلۡأَصۡوَاتُ لِلرَّحۡمَٰنِ فَلَا تَسۡمَعُ إِلَّا هَمۡسٗا
يوۡمئذٖ يتبعون ٱلداعي لا عوج لهۖ وخشعت ٱلۡأصۡوات للرحۡمٰن فلا تسۡمع إلا همۡسا (لا عوج له: لا محيد عن دعوة الداعي, وخشعت: سكنت خضوعا)
Surah Taha, Verse 108
يَوۡمَئِذٖ لَّا تَنفَعُ ٱلشَّفَٰعَةُ إِلَّا مَنۡ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَرَضِيَ لَهُۥ قَوۡلٗا
يوۡمئذٖ لا تنفع ٱلشفٰعة إلا منۡ أذن له ٱلرحۡمٰن ورضي له قوۡلا
Surah Taha, Verse 109
يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِۦ عِلۡمٗا
يعۡلم ما بيۡن أيۡديهمۡ وما خلۡفهمۡ ولا يحيطون به علۡما
Surah Taha, Verse 110
۞وَعَنَتِ ٱلۡوُجُوهُ لِلۡحَيِّ ٱلۡقَيُّومِۖ وَقَدۡ خَابَ مَنۡ حَمَلَ ظُلۡمٗا
۞وعنت ٱلۡوجوه للۡحي ٱلۡقيومۖ وقدۡ خاب منۡ حمل ظلۡما (وعنت: خضعت، وذلت, القيوم: القائم على شؤون خلقه, ظلما: زيادة في سيئاته)
Surah Taha, Verse 111
وَمَن يَعۡمَلۡ مِنَ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ وَهُوَ مُؤۡمِنٞ فَلَا يَخَافُ ظُلۡمٗا وَلَا هَضۡمٗا
ومن يعۡملۡ من ٱلصـٰلحٰت وهو مؤۡمنٞ فلا يخاف ظلۡما ولا هضۡما (هضما: نقصا من حسناته)
Surah Taha, Verse 112
وَكَذَٰلِكَ أَنزَلۡنَٰهُ قُرۡءَانًا عَرَبِيّٗا وَصَرَّفۡنَا فِيهِ مِنَ ٱلۡوَعِيدِ لَعَلَّهُمۡ يَتَّقُونَ أَوۡ يُحۡدِثُ لَهُمۡ ذِكۡرٗا
وكذٰلك أنزلۡنٰه قرۡءانا عربيا وصرفۡنا فيه من ٱلۡوعيد لعلهمۡ يتقون أوۡ يحۡدث لهمۡ ذكۡرا (وصرفنا: فصلنا فيه أنواعا من الوعيد, ذكرا: تذكرة، وعظة)
Surah Taha, Verse 113
فَتَعَٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡحَقُّۗ وَلَا تَعۡجَلۡ بِٱلۡقُرۡءَانِ مِن قَبۡلِ أَن يُقۡضَىٰٓ إِلَيۡكَ وَحۡيُهُۥۖ وَقُل رَّبِّ زِدۡنِي عِلۡمٗا
فتعٰلى ٱلله ٱلۡملك ٱلۡحقۗ ولا تعۡجلۡ بٱلۡقرۡءان من قبۡل أن يقۡضىٰٓ إليۡك وحۡيهۖ وقل رب زدۡني علۡما (فتعالى: فتنزه، وارتفع، وتقدس عن كل نقص)
Surah Taha, Verse 114
وَلَقَدۡ عَهِدۡنَآ إِلَىٰٓ ءَادَمَ مِن قَبۡلُ فَنَسِيَ وَلَمۡ نَجِدۡ لَهُۥ عَزۡمٗا
ولقدۡ عهدۡنآ إلىٰٓ ءادم من قبۡل فنسي ولمۡ نجدۡ له عزۡما (عهدنا: وصينا, عزما: حفظا لما أمر به)
Surah Taha, Verse 115
وَإِذۡ قُلۡنَا لِلۡمَلَـٰٓئِكَةِ ٱسۡجُدُواْ لِأٓدَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبۡلِيسَ أَبَىٰ
وإذۡ قلۡنا للۡملـٰٓئكة ٱسۡجدوا لأٓدم فسجدوٓا إلآ إبۡليس أبىٰ
Surah Taha, Verse 116
فَقُلۡنَا يَـٰٓـَٔادَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوّٞ لَّكَ وَلِزَوۡجِكَ فَلَا يُخۡرِجَنَّكُمَا مِنَ ٱلۡجَنَّةِ فَتَشۡقَىٰٓ
فقلۡنا يـٰٓـٔادم إن هٰذا عدوٞ لك ولزوۡجك فلا يخۡرجنكما من ٱلۡجنة فتشۡقىٰٓ
Surah Taha, Verse 117
إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا وَلَا تَعۡرَىٰ
إن لك ألا تجوع فيها ولا تعۡرىٰ (ولا تعرى: لا يصيبك العري)
Surah Taha, Verse 118
وَأَنَّكَ لَا تَظۡمَؤُاْ فِيهَا وَلَا تَضۡحَىٰ
وأنك لا تظۡمؤا فيها ولا تضۡحىٰ (ولا تضحى: لا يصيبك حر الشمس)
Surah Taha, Verse 119
فَوَسۡوَسَ إِلَيۡهِ ٱلشَّيۡطَٰنُ قَالَ يَـٰٓـَٔادَمُ هَلۡ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ ٱلۡخُلۡدِ وَمُلۡكٖ لَّا يَبۡلَىٰ
فوسۡوس إليۡه ٱلشيۡطٰن قال يـٰٓـٔادم هلۡ أدلك علىٰ شجرة ٱلۡخلۡد وملۡكٖ لا يبۡلىٰ (لا يبلى: لا ينقضي، ولا ينقطع)
Surah Taha, Verse 120
فَأَكَلَا مِنۡهَا فَبَدَتۡ لَهُمَا سَوۡءَٰتُهُمَا وَطَفِقَا يَخۡصِفَانِ عَلَيۡهِمَا مِن وَرَقِ ٱلۡجَنَّةِۚ وَعَصَىٰٓ ءَادَمُ رَبَّهُۥ فَغَوَىٰ
فأكلا منۡها فبدتۡ لهما سوۡءٰتهما وطفقا يخۡصفان عليۡهما من ورق ٱلۡجنةۚ وعصىٰٓ ءادم ربه فغوىٰ (سوآتهما: عوراتهما, وطفقا: أخذا, يخصفان: يلصقان)
Surah Taha, Verse 121
ثُمَّ ٱجۡتَبَٰهُ رَبُّهُۥ فَتَابَ عَلَيۡهِ وَهَدَىٰ
ثم ٱجۡتبٰه ربه فتاب عليۡه وهدىٰ (اجتباه: اصطفاه)
Surah Taha, Verse 122
قَالَ ٱهۡبِطَا مِنۡهَا جَمِيعَۢاۖ بَعۡضُكُمۡ لِبَعۡضٍ عَدُوّٞۖ فَإِمَّا يَأۡتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدٗى فَمَنِ ٱتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشۡقَىٰ
قال ٱهۡبطا منۡها جميعۢاۖ بعۡضكمۡ لبعۡض عدوٞۖ فإما يأۡتينكم مني هدى فمن ٱتبع هداي فلا يضل ولا يشۡقىٰ
Surah Taha, Verse 123
وَمَنۡ أَعۡرَضَ عَن ذِكۡرِي فَإِنَّ لَهُۥ مَعِيشَةٗ ضَنكٗا وَنَحۡشُرُهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ أَعۡمَىٰ
ومنۡ أعۡرض عن ذكۡري فإن له معيشة ضنكا ونحۡشره يوۡم ٱلۡقيٰمة أعۡمىٰ (ضنكا: ضيقة شاقة)
Surah Taha, Verse 124
قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرۡتَنِيٓ أَعۡمَىٰ وَقَدۡ كُنتُ بَصِيرٗا
قال رب لم حشرۡتنيٓ أعۡمىٰ وقدۡ كنت بصيرا
Surah Taha, Verse 125
قَالَ كَذَٰلِكَ أَتَتۡكَ ءَايَٰتُنَا فَنَسِيتَهَاۖ وَكَذَٰلِكَ ٱلۡيَوۡمَ تُنسَىٰ
قال كذٰلك أتتۡك ءايٰتنا فنسيتهاۖ وكذٰلك ٱلۡيوۡم تنسىٰ (فنسيتها: أعرضت عنها)
Surah Taha, Verse 126
وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي مَنۡ أَسۡرَفَ وَلَمۡ يُؤۡمِنۢ بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِۦۚ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبۡقَىٰٓ
وكذٰلك نجۡزي منۡ أسۡرف ولمۡ يؤۡمنۢ بـٔايٰت ربهۚ ولعذاب ٱلۡأٓخرة أشد وأبۡقىٰٓ
Surah Taha, Verse 127
أَفَلَمۡ يَهۡدِ لَهُمۡ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّنَ ٱلۡقُرُونِ يَمۡشُونَ فِي مَسَٰكِنِهِمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّأُوْلِي ٱلنُّهَىٰ
أفلمۡ يهۡد لهمۡ كمۡ أهۡلكۡنا قبۡلهم من ٱلۡقرون يمۡشون في مسٰكنهمۡۚ إن في ذٰلك لأٓيٰتٖ لأولي ٱلنهىٰ (القرون: الأمم المكذبة, لأولي النهى: لذوي العقول)
Surah Taha, Verse 128
وَلَوۡلَا كَلِمَةٞ سَبَقَتۡ مِن رَّبِّكَ لَكَانَ لِزَامٗا وَأَجَلٞ مُّسَمّٗى
ولوۡلا كلمةٞ سبقتۡ من ربك لكان لزاما وأجلٞ مسمى (لكان لزاما: لكان الهلاك عاجلا لازما)
Surah Taha, Verse 129
فَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ قَبۡلَ طُلُوعِ ٱلشَّمۡسِ وَقَبۡلَ غُرُوبِهَاۖ وَمِنۡ ءَانَآيِٕ ٱلَّيۡلِ فَسَبِّحۡ وَأَطۡرَافَ ٱلنَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرۡضَىٰ
فٱصۡبرۡ علىٰ ما يقولون وسبحۡ بحمۡد ربك قبۡل طلوع ٱلشمۡس وقبۡل غروبهاۖ ومنۡ ءانآيٕ ٱليۡل فسبحۡ وأطۡراف ٱلنهار لعلك ترۡضىٰ (آناء: ساعات)
Surah Taha, Verse 130
وَلَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّنۡهُمۡ زَهۡرَةَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا لِنَفۡتِنَهُمۡ فِيهِۚ وَرِزۡقُ رَبِّكَ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰ
ولا تمدن عيۡنيۡك إلىٰ ما متعۡنا بهٓ أزۡوٰجا منۡهمۡ زهۡرة ٱلۡحيوٰة ٱلدنۡيا لنفۡتنهمۡ فيهۚ ورزۡق ربك خيۡرٞ وأبۡقىٰ (ولا تمدن: لا تنظر، ولا تلتفت وتعجب, أزواجا: أصنافا من المشركين)
Surah Taha, Verse 131
وَأۡمُرۡ أَهۡلَكَ بِٱلصَّلَوٰةِ وَٱصۡطَبِرۡ عَلَيۡهَاۖ لَا نَسۡـَٔلُكَ رِزۡقٗاۖ نَّحۡنُ نَرۡزُقُكَۗ وَٱلۡعَٰقِبَةُ لِلتَّقۡوَىٰ
وأۡمرۡ أهۡلك بٱلصلوٰة وٱصۡطبرۡ عليۡهاۖ لا نسۡـٔلك رزۡقاۖ نحۡن نرۡزقكۗ وٱلۡعٰقبة للتقۡوىٰ
Surah Taha, Verse 132
وَقَالُواْ لَوۡلَا يَأۡتِينَا بِـَٔايَةٖ مِّن رَّبِّهِۦٓۚ أَوَلَمۡ تَأۡتِهِم بَيِّنَةُ مَا فِي ٱلصُّحُفِ ٱلۡأُولَىٰ
وقالوا لوۡلا يأۡتينا بـٔايةٖ من ربهٓۚ أولمۡ تأۡتهم بينة ما في ٱلصحف ٱلۡأولىٰ (لولا: هلا)
Surah Taha, Verse 133
وَلَوۡ أَنَّآ أَهۡلَكۡنَٰهُم بِعَذَابٖ مِّن قَبۡلِهِۦ لَقَالُواْ رَبَّنَا لَوۡلَآ أَرۡسَلۡتَ إِلَيۡنَا رَسُولٗا فَنَتَّبِعَ ءَايَٰتِكَ مِن قَبۡلِ أَن نَّذِلَّ وَنَخۡزَىٰ
ولوۡ أنآ أهۡلكۡنٰهم بعذابٖ من قبۡله لقالوا ربنا لوۡلآ أرۡسلۡت إليۡنا رسولا فنتبع ءايٰتك من قبۡل أن نذل ونخۡزىٰ
Surah Taha, Verse 134
قُلۡ كُلّٞ مُّتَرَبِّصٞ فَتَرَبَّصُواْۖ فَسَتَعۡلَمُونَ مَنۡ أَصۡحَٰبُ ٱلصِّرَٰطِ ٱلسَّوِيِّ وَمَنِ ٱهۡتَدَىٰ
قلۡ كلٞ متربصٞ فتربصواۖ فستعۡلمون منۡ أصۡحٰب ٱلصرٰط ٱلسوي ومن ٱهۡتدىٰ (متربص: منتظر, السوي: المستقيم)
Surah Taha, Verse 135