Surah Al-Ahzab - Arabic Translation by Quran Doori
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ ٱتَّقِ ٱللَّهَ وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا
يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لنَّبِيُّ اُ۪تَّقِ اِ۬للَّهَ وَلَا تُطِعِ اِ۬لۡكٰ۪فِرِينَ وَاَلۡمُنَٰفِقِينَۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 1
وَٱتَّبِعۡ مَا يُوحَىٰٓ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٗا
وَاَتَّبِعۡ مَا يُوحَىٰٓ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ كَانَ بِمَا يَعۡمَلُونَ خَبِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 2
وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلٗا
وَتَوَكَّلۡ عَلَى اَ۬للَّهِۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيل ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 3
مَّا جَعَلَ ٱللَّهُ لِرَجُلٖ مِّن قَلۡبَيۡنِ فِي جَوۡفِهِۦۚ وَمَا جَعَلَ أَزۡوَٰجَكُمُ ٱلَّـٰٓـِٔي تُظَٰهِرُونَ مِنۡهُنَّ أُمَّهَٰتِكُمۡۚ وَمَا جَعَلَ أَدۡعِيَآءَكُمۡ أَبۡنَآءَكُمۡۚ ذَٰلِكُمۡ قَوۡلُكُم بِأَفۡوَٰهِكُمۡۖ وَٱللَّهُ يَقُولُ ٱلۡحَقَّ وَهُوَ يَهۡدِي ٱلسَّبِيلَ
مَّا جَعَلَ اَ۬للَّهُ لِرَجُل ࣲ مِّن قَلۡبَيۡنِ فِي جَوۡفِهِۦۚ وَمَا جَعَلَ أَزۡوَٰجَكُمُ اُ۬لَّٰٓيۡ تَظَّهَّرُونَ مِنۡهُنَّ أُمَّهَٰتِكُمۡۚ وَمَا جَعَلَ أَدۡعِيَآءَكُمۡ أَبۡنَآءَكُمۡۚ ذَٰلِكُمۡ قَوۡلُكُم بِأَفۡوَٰهِكُمۡۖ وَاَللَّهُ يَقُولُ اُ۬لۡحَقَّ وَهۡوَ يَهۡدِي اِ۬لسَّبِيلَ
Surah Al-Ahzab, Verse 4
ٱدۡعُوهُمۡ لِأٓبَآئِهِمۡ هُوَ أَقۡسَطُ عِندَ ٱللَّهِۚ فَإِن لَّمۡ تَعۡلَمُوٓاْ ءَابَآءَهُمۡ فَإِخۡوَٰنُكُمۡ فِي ٱلدِّينِ وَمَوَٰلِيكُمۡۚ وَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٞ فِيمَآ أَخۡطَأۡتُم بِهِۦ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتۡ قُلُوبُكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمًا
اَ۟دۡعُوهُمۡ لِأٓبَآئِهِمۡ هُوَ أَقۡسَطُ عِندَ اَ۬للَّهِۚ فَإِن لَّمۡ تَعۡلَمُوٓاْ ءَابَآءَهُمۡ فَإِخۡوَٰنُكُمۡ فِي اِ۬لدِّينِ وَمَوَٰلِيكُمۡۚ وَلَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاح ࣱ فِيمَآ أَخۡطَأۡتُم بِهِۦ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتۡ قُلُوبُكُمۡۚ وَكَانَ اَ۬للَّهُ غَفُور ࣰ ا رَّحِيمًا
Surah Al-Ahzab, Verse 5
ٱلنَّبِيُّ أَوۡلَىٰ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ مِنۡ أَنفُسِهِمۡۖ وَأَزۡوَٰجُهُۥٓ أُمَّهَٰتُهُمۡۗ وَأُوْلُواْ ٱلۡأَرۡحَامِ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلَىٰ بِبَعۡضٖ فِي كِتَٰبِ ٱللَّهِ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُهَٰجِرِينَ إِلَّآ أَن تَفۡعَلُوٓاْ إِلَىٰٓ أَوۡلِيَآئِكُم مَّعۡرُوفٗاۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي ٱلۡكِتَٰبِ مَسۡطُورٗا
اِ۬لنَّبِيُّ أَوۡلَىٰ بِالۡمُؤۡمِنِينَ مِنۡ أَنفُسِهِمۡۖ وَأَزۡوَٰجُهُۥٓ أُمَّهَٰتُهُمۡۗ وَأُوْلُواْ اُ۬لۡأَرۡحَامِ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلَىٰ بِبَعۡض ࣲ فِي كِتَٰبِ اِ۬للَّهِ مِنَ اَ۬لۡمُؤۡمِنِينَ وَاَلۡمُهَٰجِرِينَ إِلَّآ أَن تَفۡعَلُوٓاْ إِلَىٰٓ أَوۡلِيَآئِكُم مَّعۡرُوف ࣰ اۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي اِ۬لۡكِتَٰبِ مَسۡطُور ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 6
وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِنَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ مِيثَٰقَهُمۡ وَمِنكَ وَمِن نُّوحٖ وَإِبۡرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَۖ وَأَخَذۡنَا مِنۡهُم مِّيثَٰقًا غَلِيظٗا
وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِنَ اَ۬لنَّبِيِّـۧنَ مِيثَٰقَهُمۡ وَمِنكَ وَمِن نُّوح ࣲ وَإِبۡرَٰهِيمَ وَمُوس ٜ يٰ وَعِيسَى اَ۪بۡنِ مَرۡيَمَۖ وَأَخَذۡنَا مِنۡهُم مِّيثَٰقًا غَلِيظ ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 7
لِّيَسۡـَٔلَ ٱلصَّـٰدِقِينَ عَن صِدۡقِهِمۡۚ وَأَعَدَّ لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابًا أَلِيمٗا
لِّيَسۡـَٔلَ اَ۬لصَّٰدِقِينَ عَن صِدۡقِهِمۡۚ وَأَعَدَّ لِلۡكٰ۪فِرِينَ عَذَابًا أَلِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 8
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ جَآءَتۡكُمۡ جُنُودٞ فَأَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ رِيحٗا وَجُنُودٗا لَّمۡ تَرَوۡهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرًا
۞يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ اُ۟ذۡكُرُواْ نِعۡمَةَ اَ۬للَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذ جَّآءَتۡكُمۡ جُنُود ࣱ فَأَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمۡ رِيح ࣰ ا وَجُنُود ࣰ ا لَّمۡ تَرَوۡهَاۚ وَكَانَ اَ۬للَّهُ بِمَا يَعۡمَلُونَ بَصِيرًا
Surah Al-Ahzab, Verse 9
إِذۡ جَآءُوكُم مِّن فَوۡقِكُمۡ وَمِنۡ أَسۡفَلَ مِنكُمۡ وَإِذۡ زَاغَتِ ٱلۡأَبۡصَٰرُ وَبَلَغَتِ ٱلۡقُلُوبُ ٱلۡحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِٱللَّهِ ٱلظُّنُونَا۠
إِذ جَّآءُوكُم مِّن فَوۡقِكُمۡ وَمِنۡ أَسۡفَلَ مِنكُمۡ وَإِذ زَّاغَتِ اِ۬لۡأَبۡصَٰرُ وَبَلَغَتِ اِ۬لۡقُلُوبُ اُ۬لۡحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ اِ۬لظُّنُونَاْ
Surah Al-Ahzab, Verse 10
هُنَالِكَ ٱبۡتُلِيَ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَزُلۡزِلُواْ زِلۡزَالٗا شَدِيدٗا
هُنَالِكَ اَ۟بۡتُلِيَ اَ۬لۡمُؤۡمِنُونَ وَزُلۡزِلُواْ زِلۡزَال ࣰ ا شَدِيد ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 11
وَإِذۡ يَقُولُ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ مَّا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ إِلَّا غُرُورٗا
وَإِذۡ يَقُولُ اُ۬لۡمُنَٰفِقُونَ وَاَلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَض ࣱ مَّا وَعَدَنَا اَ۬للَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ إِلَّا غُرُور ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 12
وَإِذۡ قَالَت طَّآئِفَةٞ مِّنۡهُمۡ يَـٰٓأَهۡلَ يَثۡرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمۡ فَٱرۡجِعُواْۚ وَيَسۡتَـٔۡذِنُ فَرِيقٞ مِّنۡهُمُ ٱلنَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوۡرَةٞ وَمَا هِيَ بِعَوۡرَةٍۖ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارٗا
وَإِذۡ قَالَت طَّآئِفَة ࣱ مِّنۡهُمۡ يَٰٓأَهۡلَ يَثۡرِبَ لَا مَقَامَ لَكُمۡ فَاَرۡجِعُواْۚ وَيَسۡتَـٔۡذِنُ فَرِيق ࣱ مِّنۡهُمُ اُ۬لنَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوۡرَة ࣱ وَمَا هِيَ بِعَوۡرَةٍۖ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَار ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 13
وَلَوۡ دُخِلَتۡ عَلَيۡهِم مِّنۡ أَقۡطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُواْ ٱلۡفِتۡنَةَ لَأٓتَوۡهَا وَمَا تَلَبَّثُواْ بِهَآ إِلَّا يَسِيرٗا
وَلَوۡ دُخِلَتۡ عَلَيۡهِم مِّنۡ أَقۡط۪ارِهَا ثُمَّ سُئِلُواْ اُ۬لۡفِتۡنَةَ لَأٓتَوۡهَا وَمَا تَلَبَّثُواْ بِهَآ إِلَّا يَسِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 14
وَلَقَدۡ كَانُواْ عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ مِن قَبۡلُ لَا يُوَلُّونَ ٱلۡأَدۡبَٰرَۚ وَكَانَ عَهۡدُ ٱللَّهِ مَسۡـُٔولٗا
وَلَقَدۡ كَانُواْ عَٰهَدُواْ اُ۬للَّهَ مِن قَبۡلُ لَا يُوَلُّونَ اَ۬لۡأَدۡبَٰرَۚ وَكَانَ عَهۡدُ اُ۬للَّهِ مَسۡـُٔول ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 15
قُل لَّن يَنفَعَكُمُ ٱلۡفِرَارُ إِن فَرَرۡتُم مِّنَ ٱلۡمَوۡتِ أَوِ ٱلۡقَتۡلِ وَإِذٗا لَّا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلٗا
قُل لَّن يَنفَعَكُمُ اُ۬لۡفِرَارُ إِن فَرَرۡتُم مِّنَ اَ۬لۡمَوۡتِ أَوِ اِ۬لۡقَتۡلِ وَإِذ ࣰ ا لَّا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيل ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 16
قُلۡ مَن ذَا ٱلَّذِي يَعۡصِمُكُم مِّنَ ٱللَّهِ إِنۡ أَرَادَ بِكُمۡ سُوٓءًا أَوۡ أَرَادَ بِكُمۡ رَحۡمَةٗۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرٗا
قُلۡ مَن ذَا اَ۬لَّذِي يَعۡصِمُكُم مِّنَ اَ۬للَّهِ إِنۡ أَرَادَ بِكُمۡ سُوٓءًا أَوۡ أَرَادَ بِكُمۡ رَحۡمَة ࣰ ۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اِ۬للَّهِ وَلِيّ ࣰ ا وَلَا نَصِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 17
۞قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلۡمُعَوِّقِينَ مِنكُمۡ وَٱلۡقَآئِلِينَ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ هَلُمَّ إِلَيۡنَاۖ وَلَا يَأۡتُونَ ٱلۡبَأۡسَ إِلَّا قَلِيلًا
۞قَدۡ يَعۡلَمُ اُ۬للَّهُ اُ۬لۡمُعَوِّقِينَ مِنكُمۡ وَاَلۡقَآئِلِينَ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ هَلُمَّ إِلَيۡنَاۖ وَلَا يَأۡتُونَ اَ۬لۡبَأۡسَ إِلَّا قَلِيلًا
Surah Al-Ahzab, Verse 18
أَشِحَّةً عَلَيۡكُمۡۖ فَإِذَا جَآءَ ٱلۡخَوۡفُ رَأَيۡتَهُمۡ يَنظُرُونَ إِلَيۡكَ تَدُورُ أَعۡيُنُهُمۡ كَٱلَّذِي يُغۡشَىٰ عَلَيۡهِ مِنَ ٱلۡمَوۡتِۖ فَإِذَا ذَهَبَ ٱلۡخَوۡفُ سَلَقُوكُم بِأَلۡسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى ٱلۡخَيۡرِۚ أُوْلَـٰٓئِكَ لَمۡ يُؤۡمِنُواْ فَأَحۡبَطَ ٱللَّهُ أَعۡمَٰلَهُمۡۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٗا
أَشِحَّةً عَلَيۡكُمۡۚ فَإِذَا جَآءَ اَ۬لۡخَوۡفُ رَأَيۡتَهُمۡ يَنظُرُونَ إِلَيۡكَ تَدُورُ أَعۡيُنُهُمۡ كَاَلَّذِي يُغۡشَىٰ عَلَيۡهِ مِنَ اَ۬لۡمَوۡتِۖ فَإِذَا ذَهَبَ اَ۬لۡخَوۡفُ سَلَقُوكُم بِأَلۡسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى اَ۬لۡخَيۡرِۚ أُوْلَٰٓئِكَ لَمۡ يُؤۡمِنُواْ فَأَحۡبَطَ اَ۬للَّهُ أَعۡمَٰلَهُمۡۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى اَ۬للَّهِ يَسِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 19
يَحۡسَبُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ لَمۡ يَذۡهَبُواْۖ وَإِن يَأۡتِ ٱلۡأَحۡزَابُ يَوَدُّواْ لَوۡ أَنَّهُم بَادُونَ فِي ٱلۡأَعۡرَابِ يَسۡـَٔلُونَ عَنۡ أَنۢبَآئِكُمۡۖ وَلَوۡ كَانُواْ فِيكُم مَّا قَٰتَلُوٓاْ إِلَّا قَلِيلٗا
يَحۡسِبُونَ اَ۬لۡأَحۡزَابَ لَمۡ يَذۡهَبُواْۖ وَإِن يَأۡتِ اِ۬لۡأَحۡزَابُ يَوَدُّواْ لَوۡ أَنَّهُم بَادُونَ فِي اِ۬لۡأَعۡرَابِ يَسۡـَٔلُونَ عَنۡ أَنۢبَآئِكُمۡۖ وَلَوۡ كَانُواْ فِيكُم مَّا قَٰتَلُوٓاْ إِلَّا قَلِيل ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 20
لَّقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِي رَسُولِ ٱللَّهِ أُسۡوَةٌ حَسَنَةٞ لِّمَن كَانَ يَرۡجُواْ ٱللَّهَ وَٱلۡيَوۡمَ ٱلۡأٓخِرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ كَثِيرٗا
لَّقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِي رَسُولِ اِ۬للَّهِ إِسۡوَةٌ حَسَنَة ࣱ لِّمَن كَانَ يَرۡجُواْ اُ۬للَّهَ وَاَلۡيَوۡمَ اَ۬لۡأٓخِرَ وَذَكَرَ اَ۬للَّهَ كَثِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 21
وَلَمَّا رَءَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ قَالُواْ هَٰذَا مَا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَصَدَقَ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥۚ وَمَا زَادَهُمۡ إِلَّآ إِيمَٰنٗا وَتَسۡلِيمٗا
وَلَمَّا رَءَا اَ۬لۡمُؤۡمِنُونَ اَ۬لۡأَحۡزَابَ قَالُواْ هَٰذَا مَا وَعَدَنَا اَ۬للَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَصَدَقَ اَ۬للَّهُ وَرَسُولُهُۥۖ وَمَا زَادَهُمۡ إِلَّآ إِيمَٰن ࣰ ا وَتَسۡلِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 22
مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ رِجَالٞ صَدَقُواْ مَا عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ عَلَيۡهِۖ فَمِنۡهُم مَّن قَضَىٰ نَحۡبَهُۥ وَمِنۡهُم مَّن يَنتَظِرُۖ وَمَا بَدَّلُواْ تَبۡدِيلٗا
مِّنَ اَ۬لۡمُؤۡمِنِينَ رِجَال ࣱ صَدَقُواْ مَا عَٰهَدُواْ اُ۬للَّهَ عَلَيۡهِۖ فَمِنۡهُم مَّن قَضَىٰ نَحۡبَهُۥ وَمِنۡهُم مَّن يَنتَظِرُۖ وَمَا بَدَّلُواْ تَبۡدِيل ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 23
لِّيَجۡزِيَ ٱللَّهُ ٱلصَّـٰدِقِينَ بِصِدۡقِهِمۡ وَيُعَذِّبَ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ إِن شَآءَ أَوۡ يَتُوبَ عَلَيۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا
لِّيَجۡزِيَ اَ۬للَّهُ اُ۬لصَّٰدِقِينَ بِصِدۡقِهِمۡ وَيُعَذِّبَ اَ۬لۡمُنَٰفِقِينَ إِن شَآ أَوۡ يَتُوبَ عَلَيۡهِمۡۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ كَانَ غَفُور ࣰ ا رَّحِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 24
وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِغَيۡظِهِمۡ لَمۡ يَنَالُواْ خَيۡرٗاۚ وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلۡقِتَالَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزٗا
۞وَرَدَّ اَ۬للَّهُ اُ۬لَّذِينَ كَفَرُواْ بِغَيۡظِهِمۡ لَمۡ يَنَالُواْ خَيۡر ࣰ اۚ وَكَفَى اَ۬للَّهُ اُ۬لۡمُؤۡمِنِينَ اَ۬لۡقِتَالَۚ وَكَانَ اَ۬للَّهُ قَوِيًّا عَزِيز ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 25
وَأَنزَلَ ٱلَّذِينَ ظَٰهَرُوهُم مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ مِن صَيَاصِيهِمۡ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلرُّعۡبَ فَرِيقٗا تَقۡتُلُونَ وَتَأۡسِرُونَ فَرِيقٗا
وَأَنزَلَ اَ۬لَّذِينَ ظَٰهَرُوهُم مِّنۡ أَهۡلِ اِ۬لۡكِتَٰبِ مِن صَيَاصِيهِمۡ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمِ اِ۬لرُّعۡبَ فَرِيق ࣰ ا تَقۡتُلُونَ وَتَأۡسِرُونَ فَرِيق ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 26
وَأَوۡرَثَكُمۡ أَرۡضَهُمۡ وَدِيَٰرَهُمۡ وَأَمۡوَٰلَهُمۡ وَأَرۡضٗا لَّمۡ تَطَـُٔوهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٗا
وَأَوۡرَثَكُمۡ أَرۡضَهُمۡ وَدِيَٰرَهُمۡ وَأَمۡوَٰلَهُمۡ وَأَرۡض ࣰ ا لَّمۡ تَطَـُٔوهَاۚ وَكَانَ اَ۬للَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡء ࣲ قَدِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 27
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّأَزۡوَٰجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيۡنَ أُمَتِّعۡكُنَّ وَأُسَرِّحۡكُنَّ سَرَاحٗا جَمِيلٗا
يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لنَّبِيُّ قُل لِّأَزۡوَٰجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ اَ۬لۡحَيَوٰةَ اَ۬لدُّنۡي ٜ ا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيۡنَ أُمَتِّعۡكُنَّ وَأُسَرِّحۡكُنَّ سَرَاح ࣰ ا جَمِيل ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 28
وَإِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَٱلدَّارَ ٱلۡأٓخِرَةَ فَإِنَّ ٱللَّهَ أَعَدَّ لِلۡمُحۡسِنَٰتِ مِنكُنَّ أَجۡرًا عَظِيمٗا
وَإِن كُنتُنَّ تُرِدۡنَ اَ۬للَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَاَلدَّارَ اَ۬لۡأٓخِرَةَ فَإِنَّ اَ۬للَّهَ أَعَدَّ لِلۡمُحۡسِنَٰتِ مِنكُنَّ أَجۡرًا عَظِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 29
يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِيِّ مَن يَأۡتِ مِنكُنَّ بِفَٰحِشَةٖ مُّبَيِّنَةٖ يُضَٰعَفۡ لَهَا ٱلۡعَذَابُ ضِعۡفَيۡنِۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٗا
يَٰنِسَآءَ اَ۬لنَّبِيِّ مَن يَأۡتِ مِنكُنَّ بِفَٰحِشَة ࣲ مُّبَيِّنَة ࣲ يُضَعَّفۡ لَهَا اَ۬لۡعَذَابُ ضِعۡفَيۡنِۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى اَ۬للَّهِ يَسِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 30
۞وَمَن يَقۡنُتۡ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتَعۡمَلۡ صَٰلِحٗا نُّؤۡتِهَآ أَجۡرَهَا مَرَّتَيۡنِ وَأَعۡتَدۡنَا لَهَا رِزۡقٗا كَرِيمٗا
۞وَمَن يَقۡنُتۡ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتَعۡمَلۡ صَٰلِح ࣰ ا نُّؤۡتِهَآ أَجۡرَهَا مَرَّتَيۡنِ وَأَعۡتَدۡنَا لَهَا رِزۡق ࣰ ا كَرِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 31
يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِيِّ لَسۡتُنَّ كَأَحَدٖ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِنِ ٱتَّقَيۡتُنَّۚ فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ فَيَطۡمَعَ ٱلَّذِي فِي قَلۡبِهِۦ مَرَضٞ وَقُلۡنَ قَوۡلٗا مَّعۡرُوفٗا
يَٰنِسَآءَ اَ۬لنَّبِيِّ لَسۡتُنَّ كَأَحَد ࣲ مِّنَ اَ۬لنِّسَآ إِنِ اِ۪تَّقَيۡتُنَّۚ فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِالۡقَوۡلِ فَيَطۡمَعَ اَ۬لَّذِي فِي قَلۡبِهِۦ مَرَض ࣱ وَقُلۡنَ قَوۡل ࣰ ا مَّعۡرُوف ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 32
وَقَرۡنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجۡنَ تَبَرُّجَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ ٱلۡأُولَىٰۖ وَأَقِمۡنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِينَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعۡنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُذۡهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجۡسَ أَهۡلَ ٱلۡبَيۡتِ وَيُطَهِّرَكُمۡ تَطۡهِيرٗا
وَقِرۡنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجۡنَ تَبَرُّجَ اَ۬لۡجَٰهِلِيَّةِ اِ۬لۡأُول ٜ يٰۖ وَأَقِمۡنَ اَ۬لصَّلَوٰةَ وَءَاتِينَ اَ۬لزَّكَوٰةَ وَأَطِعۡنَ اَ۬للَّهَ وَرَسُولَهُۥٓۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اُ۬للَّهُ لِيُذۡهِبَ عَنكُمُ اُ۬لرِّجۡسَ أَهۡلَ اَ۬لۡبَيۡتِ وَيُطَهِّرَكُمۡ تَطۡهِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 33
وَٱذۡكُرۡنَ مَا يُتۡلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ وَٱلۡحِكۡمَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا
وَاَذۡكُرۡنَ مَا يُتۡلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنۡ ءَايَٰتِ اِ۬للَّهِ وَاَلۡحِكۡمَةِۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا
Surah Al-Ahzab, Verse 34
إِنَّ ٱلۡمُسۡلِمِينَ وَٱلۡمُسۡلِمَٰتِ وَٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ وَٱلۡقَٰنِتِينَ وَٱلۡقَٰنِتَٰتِ وَٱلصَّـٰدِقِينَ وَٱلصَّـٰدِقَٰتِ وَٱلصَّـٰبِرِينَ وَٱلصَّـٰبِرَٰتِ وَٱلۡخَٰشِعِينَ وَٱلۡخَٰشِعَٰتِ وَٱلۡمُتَصَدِّقِينَ وَٱلۡمُتَصَدِّقَٰتِ وَٱلصَّـٰٓئِمِينَ وَٱلصَّـٰٓئِمَٰتِ وَٱلۡحَٰفِظِينَ فُرُوجَهُمۡ وَٱلۡحَٰفِظَٰتِ وَٱلذَّـٰكِرِينَ ٱللَّهَ كَثِيرٗا وَٱلذَّـٰكِرَٰتِ أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُم مَّغۡفِرَةٗ وَأَجۡرًا عَظِيمٗا
إِنَّ اَ۬لۡمُسۡلِمِينَ وَاَلۡمُسۡلِمَٰتِ وَاَلۡمُؤۡمِنِينَ وَاَلۡمُؤۡمِنَٰتِ وَاَلۡقَٰنِتِينَ وَاَلۡقَٰنِتَٰتِ وَاَلصَّٰدِقِينَ وَاَلصَّٰدِقَٰتِ وَاَلصَّٰبِرِينَ وَاَلصَّٰبِرَٰتِ وَاَلۡخَٰشِعِينَ وَاَلۡخَٰشِعَٰتِ وَاَلۡمُتَصَدِّقِينَ وَاَلۡمُتَصَدِّقَٰتِ وَاَلصَّٰٓئِمِينَ وَاَلصَّٰٓئِمَٰتِ وَاَلۡحَٰفِظِينَ فُرُوجَهُمۡ وَاَلۡحَٰفِظَٰتِ وَاَلذَّٰكِرِينَ اَ۬للَّهَ كَثِير ࣰ ا وَاَلذَّٰكِرَٰتِ أَعَدَّ اَ۬للَّهُ لَهُم مَّغۡفِرَة ࣰ وَأَجۡرًا عَظِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 35
وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنٖ وَلَا مُؤۡمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَمۡرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ ٱلۡخِيَرَةُ مِنۡ أَمۡرِهِمۡۗ وَمَن يَعۡصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَٰلٗا مُّبِينٗا
۞وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِن ࣲ وَلَا مُؤۡمِنَةٍ إِذَا قَضَى اَ۬للَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَمۡرًا أَن تَكُونَ لَهُمُ اُ۬لۡخِيَرَةُ مِنۡ أَمۡرِهِمۡۗ وَمَن يَعۡصِ اِ۬للَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَد ضَّلَّ ضَلَٰل ࣰ ا مُّبِين ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 36
وَإِذۡ تَقُولُ لِلَّذِيٓ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ وَأَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِ أَمۡسِكۡ عَلَيۡكَ زَوۡجَكَ وَٱتَّقِ ٱللَّهَ وَتُخۡفِي فِي نَفۡسِكَ مَا ٱللَّهُ مُبۡدِيهِ وَتَخۡشَى ٱلنَّاسَ وَٱللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخۡشَىٰهُۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيۡدٞ مِّنۡهَا وَطَرٗا زَوَّجۡنَٰكَهَا لِكَيۡ لَا يَكُونَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ حَرَجٞ فِيٓ أَزۡوَٰجِ أَدۡعِيَآئِهِمۡ إِذَا قَضَوۡاْ مِنۡهُنَّ وَطَرٗاۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ مَفۡعُولٗا
وَإِذ تَّقُولُ لِلَّذِيٓ أَنۡعَمَ اَ۬للَّهُ عَلَيۡهِ وَأَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِ أَمۡسِكۡ عَلَيۡكَ زَوۡجَكَ وَاَتَّقِ اِ۬للَّهَ وَتُخۡفِي فِي نَفۡسِكَ مَا اَ۬للَّهُ مُبۡدِيهِ وَتَخۡشَى اَ۬لنَّاسَ وَاَللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخۡشَىٰهُۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيۡد ࣱ مِّنۡهَا وَطَر ࣰ ا زَوَّجۡنَٰكَهَا لِكَيۡ لَا يَكُونَ عَلَى اَ۬لۡمُؤۡمِنِينَ حَرَج ࣱ فِيٓ أَزۡوَٰجِ أَدۡعِيَآئِهِمۡ إِذَا قَضَوۡاْ مِنۡهُنَّ وَطَر ࣰ اۚ وَكَانَ أَمۡرُ اُ۬للَّهِ مَفۡعُول ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 37
مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِيِّ مِنۡ حَرَجٖ فِيمَا فَرَضَ ٱللَّهُ لَهُۥۖ سُنَّةَ ٱللَّهِ فِي ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ قَدَرٗا مَّقۡدُورًا
مَّا كَانَ عَلَى اَ۬لنَّبِيِّ مِنۡ حَرَج ࣲ فِيمَا فَرَضَ اَ۬للَّهُ لَهُۥۖ سُنَّةَ اَ۬للَّهِ فِي اِ۬لَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۚ وَكَانَ أَمۡرُ اُ۬للَّهِ قَدَر ࣰ ا مَّقۡدُورًا
Surah Al-Ahzab, Verse 38
ٱلَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَٰلَٰتِ ٱللَّهِ وَيَخۡشَوۡنَهُۥ وَلَا يَخۡشَوۡنَ أَحَدًا إِلَّا ٱللَّهَۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ حَسِيبٗا
اِ۬لَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَٰلَٰتِ اِ۬للَّهِ وَيَخۡشَوۡنَهُۥ وَلَا يَخۡشَوۡنَ أَحَدًا إِلَّا اَ۬للَّهَۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيب ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 39
مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٖ مِّن رِّجَالِكُمۡ وَلَٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّـۧنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٗا
مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَد ࣲ مِّن رِّجَالِكُمۡ وَلَٰكِن رَّسُولَ اَ۬للَّهِ وَخَاتِمَ اَ۬لنَّبِيِّـۧنَۗ وَكَانَ اَ۬للَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 40
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ ذِكۡرٗا كَثِيرٗا
يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ اُ۟ذۡكُرُواْ اُ۬للَّهَ ذِكۡر ࣰ ا كَثِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 41
وَسَبِّحُوهُ بُكۡرَةٗ وَأَصِيلًا
وَسَبِّحُوهُ بُكۡرَة ࣰ وَأَصِيلًا
Surah Al-Ahzab, Verse 42
هُوَ ٱلَّذِي يُصَلِّي عَلَيۡكُمۡ وَمَلَـٰٓئِكَتُهُۥ لِيُخۡرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۚ وَكَانَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ رَحِيمٗا
هُوَ اَ۬لَّذِي يُصَلِّي عَلَيۡكُمۡ وَمَلَٰٓئِكَتُهُۥ لِيُخۡرِجَكُم مِّنَ اَ۬لظُّلُمَٰتِ إِلَى اَ۬لنُّورِۚ وَكَانَ بِالۡمُؤۡمِنِينَ رَحِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 43
تَحِيَّتُهُمۡ يَوۡمَ يَلۡقَوۡنَهُۥ سَلَٰمٞۚ وَأَعَدَّ لَهُمۡ أَجۡرٗا كَرِيمٗا
تَحِيَّتُهُمۡ يَوۡمَ يَلۡقَوۡنَهُۥ سَلَٰم ࣱ ۚ وَأَعَدَّ لَهُمۡ أَجۡر ࣰ ا كَرِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 44
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰكَ شَٰهِدٗا وَمُبَشِّرٗا وَنَذِيرٗا
يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لنَّبِيُّ إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰكَ شَٰهِد ࣰ ا وَمُبَشِّر ࣰ ا وَنَذِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 45
وَدَاعِيًا إِلَى ٱللَّهِ بِإِذۡنِهِۦ وَسِرَاجٗا مُّنِيرٗا
وَدَاعِيًا إِلَى اَ۬للَّهِ بِإِذۡنِهِۦ وَسِرَاج ࣰ ا مُّنِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 46
وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَضۡلٗا كَبِيرٗا
وَبَشِّرِ اِ۬لۡمُؤۡمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ اَ۬للَّهِ فَضۡل ࣰ ا كَبِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 47
وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَدَعۡ أَذَىٰهُمۡ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلٗا
وَلَا تُطِعِ اِ۬لۡكٰ۪فِرِينَ وَاَلۡمُنَٰفِقِينَ وَدَعۡ أَذَىٰهُمۡ وَتَوَكَّلۡ عَلَى اَ۬للَّهِۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيل ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 48
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نَكَحۡتُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ ثُمَّ طَلَّقۡتُمُوهُنَّ مِن قَبۡلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمۡ عَلَيۡهِنَّ مِنۡ عِدَّةٖ تَعۡتَدُّونَهَاۖ فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحٗا جَمِيلٗا
۞يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نَكَحۡتُمُ اُ۬لۡمُؤۡمِنَٰتِ ثُمَّ طَلَّقۡتُمُوهُنَّ مِن قَبۡلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمۡ عَلَيۡهِنَّ مِنۡ عِدَّة ࣲ تَعۡتَدُّونَهَاۖ فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاح ࣰ ا جَمِيل ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 49
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِنَّآ أَحۡلَلۡنَا لَكَ أَزۡوَٰجَكَ ٱلَّـٰتِيٓ ءَاتَيۡتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَ مِمَّآ أَفَآءَ ٱللَّهُ عَلَيۡكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّـٰتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَٰلَٰتِكَ ٱلَّـٰتِي هَاجَرۡنَ مَعَكَ وَٱمۡرَأَةٗ مُّؤۡمِنَةً إِن وَهَبَتۡ نَفۡسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنۡ أَرَادَ ٱلنَّبِيُّ أَن يَسۡتَنكِحَهَا خَالِصَةٗ لَّكَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۗ قَدۡ عَلِمۡنَا مَا فَرَضۡنَا عَلَيۡهِمۡ فِيٓ أَزۡوَٰجِهِمۡ وَمَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ لِكَيۡلَا يَكُونَ عَلَيۡكَ حَرَجٞۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا
يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لنَّبِيُّ إِنَّآ أَحۡلَلۡنَا لَكَ أَزۡوَٰجَكَ اَ۬لَّٰتِيٓ ءَاتَيۡتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَ مِمَّآ أَفَآءَ اَ۬للَّهُ عَلَيۡكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّٰتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَٰلَٰتِكَ اَ۬لَّٰتِي هَاجَرۡنَ مَعَكَ وَاَمۡرَأَة ࣰ مُّؤۡمِنَةً إِن وَهَبَتۡ نَفۡسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنۡ أَرَادَ اَ۬لنَّبِيُّ أَن يَسۡتَنكِحَهَا خَالِصَة ࣰ لَّكَ مِن دُونِ اِ۬لۡمُؤۡمِنِينَۗ قَدۡ عَلِمۡنَا مَا فَرَضۡنَا عَلَيۡهِمۡ فِيٓ أَزۡوَٰجِهِمۡ وَمَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ لِكَيۡلَا يَكُونَ عَلَيۡكَ حَرَج ࣱ ۗ وَكَانَ اَ۬للَّهُ غَفُور ࣰ ا رَّحِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 50
۞تُرۡجِي مَن تَشَآءُ مِنۡهُنَّ وَتُـٔۡوِيٓ إِلَيۡكَ مَن تَشَآءُۖ وَمَنِ ٱبۡتَغَيۡتَ مِمَّنۡ عَزَلۡتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكَۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن تَقَرَّ أَعۡيُنُهُنَّ وَلَا يَحۡزَنَّ وَيَرۡضَيۡنَ بِمَآ ءَاتَيۡتَهُنَّ كُلُّهُنَّۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمٗا
تُرۡجِئُ مَن تَشَآءُ مِنۡهُنَّ وَتُـٔۡوِيٓ إِلَيۡكَ مَن تَشَآءُۖ وَمَنِ اِ۪بۡتَغَيۡتَ مِمَّنۡ عَزَلۡتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكَۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن تَقَرَّ أَعۡيُنُهُنَّ وَلَا يَحۡزَنَّ وَيَرۡضَيۡنَ بِمَآ ءَاتَيۡتَهُنَّ كُلُّهُنَّۚ وَاَللَّهُ يَعۡلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمۡۚ وَكَانَ اَ۬للَّهُ عَلِيمًا حَلِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 51
لَّا يَحِلُّ لَكَ ٱلنِّسَآءُ مِنۢ بَعۡدُ وَلَآ أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنۡ أَزۡوَٰجٖ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ حُسۡنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ رَّقِيبٗا
لَّا تَحِلُّ لَكَ اَ۬لنِّسَآءُ مِنۢ بَعۡدُ وَلَآ أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنۡ أَزۡوَٰج ࣲ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ حُسۡنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَۗ وَكَانَ اَ۬للَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡء ࣲ رَّقِيب ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 52
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَدۡخُلُواْ بُيُوتَ ٱلنَّبِيِّ إِلَّآ أَن يُؤۡذَنَ لَكُمۡ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيۡرَ نَٰظِرِينَ إِنَىٰهُ وَلَٰكِنۡ إِذَا دُعِيتُمۡ فَٱدۡخُلُواْ فَإِذَا طَعِمۡتُمۡ فَٱنتَشِرُواْ وَلَا مُسۡتَـٔۡنِسِينَ لِحَدِيثٍۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ يُؤۡذِي ٱلنَّبِيَّ فَيَسۡتَحۡيِۦ مِنكُمۡۖ وَٱللَّهُ لَا يَسۡتَحۡيِۦ مِنَ ٱلۡحَقِّۚ وَإِذَا سَأَلۡتُمُوهُنَّ مَتَٰعٗا فَسۡـَٔلُوهُنَّ مِن وَرَآءِ حِجَابٖۚ ذَٰلِكُمۡ أَطۡهَرُ لِقُلُوبِكُمۡ وَقُلُوبِهِنَّۚ وَمَا كَانَ لَكُمۡ أَن تُؤۡذُواْ رَسُولَ ٱللَّهِ وَلَآ أَن تَنكِحُوٓاْ أَزۡوَٰجَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦٓ أَبَدًاۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ عِندَ ٱللَّهِ عَظِيمًا
۞يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَدۡخُلُواْ بُيُوتَ اَ۬لنَّبِيِّ إِلَّآ أَن يُؤۡذَنَ لَكُمۡ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيۡرَ نَٰظِرِينَ إِنَىٰهُ وَلَٰكِنۡ إِذَا دُعِيتُمۡ فَاَدۡخُلُواْ فَإِذَا طَعِمۡتُمۡ فَاَنتَشِرُواْ وَلَا مُسۡتَـٔۡنِسِينَ لِحَدِيثٍۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ يُؤۡذِي اِ۬لنَّبِيَّ فَيَسۡتَحۡيِۦ مِنكُمۡۖ وَاَللَّهُ لَا يَسۡتَحۡيِۦ مِنَ اَ۬لۡحَقِّۚ وَإِذَا سَأَلۡتُمُوهُنَّ مَتَٰع ࣰ ا فَسۡـَٔلُوهُنَّ مِن وَرَآءِ حِجَاب ࣲ ۚ ذَٰلِكُمۡ أَطۡهَرُ لِقُلُوبِكُمۡ وَقُلُوبِهِنَّۚ وَمَا كَانَ لَكُمۡ أَن تُؤۡذُواْ رَسُولَ اَ۬للَّهِ وَلَآ أَن تَنكِحُوٓاْ أَزۡوَٰجَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦٓ أَبَدًاۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ عِندَ اَ۬للَّهِ عَظِيمًا
Surah Al-Ahzab, Verse 53
إِن تُبۡدُواْ شَيۡـًٔا أَوۡ تُخۡفُوهُ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٗا
إِن تُبۡدُواْ شَيۡـًٔا أَوۡ تُخۡفُوهُ فَإِنَّ اَ۬للَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 54
لَّا جُنَاحَ عَلَيۡهِنَّ فِيٓ ءَابَآئِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآئِهِنَّ وَلَآ إِخۡوَٰنِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآءِ إِخۡوَٰنِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآءِ أَخَوَٰتِهِنَّ وَلَا نِسَآئِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُنَّۗ وَٱتَّقِينَ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ شَهِيدًا
لَّا جُنَاحَ عَلَيۡهِنَّ فِيٓ ءَابَآئِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآئِهِنَّ وَلَآ إِخۡوَٰنِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآ إِخۡوَٰنِهِنَّ وَلَآ أَبۡنَآءِ اَ۬خَوَٰتِهِنَّ وَلَا نِسَآئِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُنَّۗ وَاَتَّقِينَ اَ۬للَّهَۚ إِنَّ اَ۬للَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡء ࣲ شَهِيدًا
Surah Al-Ahzab, Verse 55
إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا
إِنَّ اَ۬للَّهَ وَمَلَٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى اَ۬لنَّبِيِّۚ يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا
Surah Al-Ahzab, Verse 56
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمۡ عَذَابٗا مُّهِينٗا
إِنَّ اَ۬لَّذِينَ يُؤۡذُونَ اَ۬للَّهَ وَرَسُولَهُۥ لَعَنَهُمُ اُ۬للَّهُ فِي اِ۬لدُّنۡي ٜ ا وَاَلۡأٓخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمۡ عَذَاب ࣰ ا مُّهِين ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 57
وَٱلَّذِينَ يُؤۡذُونَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ بِغَيۡرِ مَا ٱكۡتَسَبُواْ فَقَدِ ٱحۡتَمَلُواْ بُهۡتَٰنٗا وَإِثۡمٗا مُّبِينٗا
وَاَلَّذِينَ يُؤۡذُونَ اَ۬لۡمُؤۡمِنِينَ وَاَلۡمُؤۡمِنَٰتِ بِغَيۡرِ مَا اَ۪كۡتَسَبُواْ فَقَدِ اِ۪حۡتَمَلُواْ بُهۡتَٰن ࣰ ا وَإِثۡم ࣰ ا مُّبِين ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 58
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لِّأَزۡوَٰجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَآءِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ يُدۡنِينَ عَلَيۡهِنَّ مِن جَلَٰبِيبِهِنَّۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن يُعۡرَفۡنَ فَلَا يُؤۡذَيۡنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا
يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لنَّبِيُّ قُل لِّأَزۡوَٰجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَآءِ اِ۬لۡمُؤۡمِنِينَ يُدۡنِينَ عَلَيۡهِنَّ مِن جَلَٰبِيبِهِنَّۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن يُعۡرَفۡنَ فَلَا يُؤۡذَيۡنَۗ وَكَانَ اَ۬للَّهُ غَفُور ࣰ ا رَّحِيم ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 59
۞لَّئِن لَّمۡ يَنتَهِ ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ وَٱلۡمُرۡجِفُونَ فِي ٱلۡمَدِينَةِ لَنُغۡرِيَنَّكَ بِهِمۡ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَآ إِلَّا قَلِيلٗا
۞لَّئِن لَّمۡ يَنتَهِ اِ۬لۡمُنَٰفِقُونَ وَاَلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَض ࣱ وَاَلۡمُرۡجِفُونَ فِي اِ۬لۡمَدِينَةِ لَنُغۡرِيَنَّكَ بِهِمۡ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَآ إِلَّا قَلِيل ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 60
مَّلۡعُونِينَۖ أَيۡنَمَا ثُقِفُوٓاْ أُخِذُواْ وَقُتِّلُواْ تَقۡتِيلٗا
مَّلۡعُونِينَۖ أَيۡنَمَا ثُقِفُوٓاْ أُخِذُواْ وَقُتِّلُواْ تَقۡتِيل ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 61
سُنَّةَ ٱللَّهِ فِي ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلٗا
سُنَّةَ اَ۬للَّهِ فِي اِ۬لَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اِ۬للَّهِ تَبۡدِيل ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 62
يَسۡـَٔلُكَ ٱلنَّاسُ عَنِ ٱلسَّاعَةِۖ قُلۡ إِنَّمَا عِلۡمُهَا عِندَ ٱللَّهِۚ وَمَا يُدۡرِيكَ لَعَلَّ ٱلسَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا
يَسۡـَٔلُكَ اَ۬لنَّاسُ عَنِ اِ۬لسَّاعَةِۖ قُلۡ إِنَّمَا عِلۡمُهَا عِندَ اَ۬للَّهِۚ وَمَا يُدۡرِيكَ لَعَلَّ اَ۬لسَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا
Surah Al-Ahzab, Verse 63
إِنَّ ٱللَّهَ لَعَنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمۡ سَعِيرًا
إِنَّ اَ۬للَّهَ لَعَنَ اَ۬لۡكٰ۪فِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمۡ سَعِيرًا
Surah Al-Ahzab, Verse 64
خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ لَّا يَجِدُونَ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرٗا
خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَد ࣰ اۖ لَّا يَجِدُونَ وَلِيّ ࣰ ا وَلَا نَصِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 65
يَوۡمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمۡ فِي ٱلنَّارِ يَقُولُونَ يَٰلَيۡتَنَآ أَطَعۡنَا ٱللَّهَ وَأَطَعۡنَا ٱلرَّسُولَا۠
يَوۡمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمۡ فِي اِ۬لنّ۪ارِ يَقُولُونَ يَٰلَيۡتَنَآ أَطَعۡنَا اَ۬للَّهَ وَأَطَعۡنَا اَ۬لرَّسُولَاْ
Surah Al-Ahzab, Verse 66
وَقَالُواْ رَبَّنَآ إِنَّآ أَطَعۡنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَآءَنَا فَأَضَلُّونَا ٱلسَّبِيلَا۠
وَقَالُواْ رَبَّنَآ إِنَّآ أَطَعۡنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَآءَنَا فَأَضَلُّونَا اَ۬لسَّبِيلَاْ
Surah Al-Ahzab, Verse 67
رَبَّنَآ ءَاتِهِمۡ ضِعۡفَيۡنِ مِنَ ٱلۡعَذَابِ وَٱلۡعَنۡهُمۡ لَعۡنٗا كَبِيرٗا
رَبَّنَآ ءَاتِهِمۡ ضِعۡفَيۡنِ مِنَ اَ۬لۡعَذَابِ وَاَلۡعَنۡهُمۡ لَعۡن ࣰ ا كَثِير ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 68
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ ءَاذَوۡاْ مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ ٱللَّهُ مِمَّا قَالُواْۚ وَكَانَ عِندَ ٱللَّهِ وَجِيهٗا
يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَكُونُواْ كَاَلَّذِينَ ءَاذَوۡاْ مُوس ٜ يٰ فَبَرَّأَهُ اُ۬للَّهُ مِمَّا قَالُواْۚ وَكَانَ عِندَ اَ۬للَّهِ وَجِيه ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 69
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَقُولُواْ قَوۡلٗا سَدِيدٗا
يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ اُ۪تَّقُواْ اُ۬للَّهَ وَقُولُواْ قَوۡل ࣰ ا سَدِيد ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 70
يُصۡلِحۡ لَكُمۡ أَعۡمَٰلَكُمۡ وَيَغۡفِرۡ لَكُمۡ ذُنُوبَكُمۡۗ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدۡ فَازَ فَوۡزًا عَظِيمًا
يُصۡلِحۡ لَكُمۡ أَعۡمَٰلَكُمۡ وَيَغۡفِر لَّكُمۡ ذُنُوبَكُمۡۗ وَمَن يُطِعِ اِ۬للَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدۡ فَازَ فَوۡزًا عَظِيمًا
Surah Al-Ahzab, Verse 71
إِنَّا عَرَضۡنَا ٱلۡأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡجِبَالِ فَأَبَيۡنَ أَن يَحۡمِلۡنَهَا وَأَشۡفَقۡنَ مِنۡهَا وَحَمَلَهَا ٱلۡإِنسَٰنُۖ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومٗا جَهُولٗا
۞إِنَّا عَرَضۡنَا اَ۬لۡأَمَانَةَ عَلَى اَ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَاَلۡأَرۡضِ وَاَلۡجِبَالِ فَأَبَيۡنَ أَن يَحۡمِلۡنَهَا وَأَشۡفَقۡنَ مِنۡهَا وَحَمَلَهَا اَ۬لۡإِنسَٰنُۖ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُوم ࣰ ا جَهُول ࣰ ا
Surah Al-Ahzab, Verse 72
لِّيُعَذِّبَ ٱللَّهُ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلۡمُشۡرِكِينَ وَٱلۡمُشۡرِكَٰتِ وَيَتُوبَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمَۢا
لِّيُعَذِّبَ اَ۬للَّهُ اُ۬لۡمُنَٰفِقِينَ وَاَلۡمُنَٰفِقَٰتِ وَاَلۡمُشۡرِكِينَ وَاَلۡمُشۡرِكَٰتِ وَيَتُوبَ اَ۬للَّهُ عَلَى اَ۬لۡمُؤۡمِنِينَ وَاَلۡمُؤۡمِنَٰتِۗ وَكَانَ اَ۬للَّهُ غَفُور ࣰ ا رَّحِيمَۢا
Surah Al-Ahzab, Verse 73