Surah Al-Mujadila - Arabic Translation by Siraj Tafseer No Diacritics
قَدۡ سَمِعَ ٱللَّهُ قَوۡلَ ٱلَّتِي تُجَٰدِلُكَ فِي زَوۡجِهَا وَتَشۡتَكِيٓ إِلَى ٱللَّهِ وَٱللَّهُ يَسۡمَعُ تَحَاوُرَكُمَآۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعُۢ بَصِيرٌ
قدۡ سمع ٱلله قوۡل ٱلتي تجٰدلك في زوۡجها وتشۡتكيٓ إلى ٱلله وٱلله يسۡمع تحاوركمآۚ إن ٱلله سميعۢ بصير (تجادلك: تراجعك، وهي: خولة بنت ثعلبة, زوجها: أوس بن الصامت)
Surah Al-Mujadila, Verse 1
ٱلَّذِينَ يُظَٰهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَآئِهِم مَّا هُنَّ أُمَّهَٰتِهِمۡۖ إِنۡ أُمَّهَٰتُهُمۡ إِلَّا ٱلَّـٰٓـِٔي وَلَدۡنَهُمۡۚ وَإِنَّهُمۡ لَيَقُولُونَ مُنكَرٗا مِّنَ ٱلۡقَوۡلِ وَزُورٗاۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٞ
ٱلذين يظٰهرون منكم من نسآئهم ما هن أمهٰتهمۡۖ إنۡ أمهٰتهمۡ إلا ٱلـٰٓـٔي ولدۡنهمۡۚ وإنهمۡ ليقولون منكرا من ٱلۡقوۡل وزوراۚ وإن ٱلله لعفو غفورٞ (يظاهرون: يقول الرجل لامرأته: أنت علي كظهر أمي, إن أمهاتهم: ما أمهاتهم, منكرا: فظيعا, وزورا: كذبا)
Surah Al-Mujadila, Verse 2
وَٱلَّذِينَ يُظَٰهِرُونَ مِن نِّسَآئِهِمۡ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُواْ فَتَحۡرِيرُ رَقَبَةٖ مِّن قَبۡلِ أَن يَتَمَآسَّاۚ ذَٰلِكُمۡ تُوعَظُونَ بِهِۦۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٞ
وٱلذين يظٰهرون من نسآئهمۡ ثم يعودون لما قالوا فتحۡرير رقبةٖ من قبۡل أن يتمآساۚ ذٰلكمۡ توعظون بهۚ وٱلله بما تعۡملون خبيرٞ (يعودون: يرجعون عن قولهم، ويعزمون على وطء نسائهم, فتحرير رقبة: عتق رقبة مؤمنة؛ عبد، أو أمة, يتماسا: يستمتعا بالجماع)
Surah Al-Mujadila, Verse 3
فَمَن لَّمۡ يَجِدۡ فَصِيَامُ شَهۡرَيۡنِ مُتَتَابِعَيۡنِ مِن قَبۡلِ أَن يَتَمَآسَّاۖ فَمَن لَّمۡ يَسۡتَطِعۡ فَإِطۡعَامُ سِتِّينَ مِسۡكِينٗاۚ ذَٰلِكَ لِتُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۚ وَتِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِۗ وَلِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ
فمن لمۡ يجدۡ فصيام شهۡريۡن متتابعيۡن من قبۡل أن يتمآساۖ فمن لمۡ يسۡتطعۡ فإطۡعام ستين مسۡكيناۚ ذٰلك لتؤۡمنوا بٱلله ورسولهۚ وتلۡك حدود ٱللهۗ وللۡكٰفرين عذاب أليم
Surah Al-Mujadila, Verse 4
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُحَآدُّونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ كُبِتُواْ كَمَا كُبِتَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۚ وَقَدۡ أَنزَلۡنَآ ءَايَٰتِۭ بَيِّنَٰتٖۚ وَلِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابٞ مُّهِينٞ
إن ٱلذين يحآدون ٱلله ورسوله كبتوا كما كبت ٱلذين من قبۡلهمۡۚ وقدۡ أنزلۡنآ ءايٰتۭ بينٰتٖۚ وللۡكٰفرين عذابٞ مهينٞ (يحادون: يشاقون ويخالفون, كبتوا: خذلوا، وأهينوا)
Surah Al-Mujadila, Verse 5
يَوۡمَ يَبۡعَثُهُمُ ٱللَّهُ جَمِيعٗا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوٓاْۚ أَحۡصَىٰهُ ٱللَّهُ وَنَسُوهُۚ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ شَهِيدٌ
يوۡم يبۡعثهم ٱلله جميعا فينبئهم بما عملوٓاۚ أحۡصىٰه ٱلله ونسوهۚ وٱلله علىٰ كل شيۡءٖ شهيد
Surah Al-Mujadila, Verse 6
أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۖ مَا يَكُونُ مِن نَّجۡوَىٰ ثَلَٰثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمۡ وَلَا خَمۡسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمۡ وَلَآ أَدۡنَىٰ مِن ذَٰلِكَ وَلَآ أَكۡثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمۡ أَيۡنَ مَا كَانُواْۖ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُواْ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٌ
ألمۡ تر أن ٱلله يعۡلم ما في ٱلسمٰوٰت وما في ٱلۡأرۡضۖ ما يكون من نجۡوىٰ ثلٰثة إلا هو رابعهمۡ ولا خمۡسة إلا هو سادسهمۡ ولآ أدۡنىٰ من ذٰلك ولآ أكۡثر إلا هو معهمۡ أيۡن ما كانواۖ ثم ينبئهم بما عملوا يوۡم ٱلۡقيٰمةۚ إن ٱلله بكل شيۡء عليم (نجوى ثلاثة: تناجي ثلاثة بحديث سر)
Surah Al-Mujadila, Verse 7
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ نُهُواْ عَنِ ٱلنَّجۡوَىٰ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُواْ عَنۡهُ وَيَتَنَٰجَوۡنَ بِٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡعُدۡوَٰنِ وَمَعۡصِيَتِ ٱلرَّسُولِۖ وَإِذَا جَآءُوكَ حَيَّوۡكَ بِمَا لَمۡ يُحَيِّكَ بِهِ ٱللَّهُ وَيَقُولُونَ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ لَوۡلَا يُعَذِّبُنَا ٱللَّهُ بِمَا نَقُولُۚ حَسۡبُهُمۡ جَهَنَّمُ يَصۡلَوۡنَهَاۖ فَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ
ألمۡ تر إلى ٱلذين نهوا عن ٱلنجۡوىٰ ثم يعودون لما نهوا عنۡه ويتنٰجوۡن بٱلۡإثۡم وٱلۡعدۡوٰن ومعۡصيت ٱلرسولۖ وإذا جآءوك حيوۡك بما لمۡ يحيك به ٱلله ويقولون فيٓ أنفسهمۡ لوۡلا يعذبنا ٱلله بما نقولۚ حسۡبهمۡ جهنم يصۡلوۡنهاۖ فبئۡس ٱلۡمصير (بما لم يحيك به الله: قالوا لك: السام عليكم، أي: الموت لك, لولا: هلا, حسبهم: كافيتهم, المصير: المرجع، والمآل)
Surah Al-Mujadila, Verse 8
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا تَنَٰجَيۡتُمۡ فَلَا تَتَنَٰجَوۡاْ بِٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡعُدۡوَٰنِ وَمَعۡصِيَتِ ٱلرَّسُولِ وَتَنَٰجَوۡاْ بِٱلۡبِرِّ وَٱلتَّقۡوَىٰۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِيٓ إِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ
يـٰٓأيها ٱلذين ءامنوٓا إذا تنٰجيۡتمۡ فلا تتنٰجوۡا بٱلۡإثۡم وٱلۡعدۡوٰن ومعۡصيت ٱلرسول وتنٰجوۡا بٱلۡبر وٱلتقۡوىٰۖ وٱتقوا ٱلله ٱلذيٓ إليۡه تحۡشرون
Surah Al-Mujadila, Verse 9
إِنَّمَا ٱلنَّجۡوَىٰ مِنَ ٱلشَّيۡطَٰنِ لِيَحۡزُنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَلَيۡسَ بِضَآرِّهِمۡ شَيۡـًٔا إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ
إنما ٱلنجۡوىٰ من ٱلشيۡطٰن ليحۡزن ٱلذين ءامنوا وليۡس بضآرهمۡ شيۡـٔا إلا بإذۡن ٱللهۚ وعلى ٱلله فلۡيتوكل ٱلۡمؤۡمنون (إنما النجوى: التحدث بخفية بالإثم والعدوان)
Surah Al-Mujadila, Verse 10
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا قِيلَ لَكُمۡ تَفَسَّحُواْ فِي ٱلۡمَجَٰلِسِ فَٱفۡسَحُواْ يَفۡسَحِ ٱللَّهُ لَكُمۡۖ وَإِذَا قِيلَ ٱنشُزُواْ فَٱنشُزُواْ يَرۡفَعِ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنكُمۡ وَٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡعِلۡمَ دَرَجَٰتٖۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٞ
يـٰٓأيها ٱلذين ءامنوٓا إذا قيل لكمۡ تفسحوا في ٱلۡمجٰلس فٱفۡسحوا يفۡسح ٱلله لكمۡۖ وإذا قيل ٱنشزوا فٱنشزوا يرۡفع ٱلله ٱلذين ءامنوا منكمۡ وٱلذين أوتوا ٱلۡعلۡم درجٰتٖۚ وٱلله بما تعۡملون خبيرٞ (تفسحوا: ليوسع بعضكم لبعض في المجالس, انشزوا: قوموا من مجالسكم لأمر فيه خير لكم)
Surah Al-Mujadila, Verse 11
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نَٰجَيۡتُمُ ٱلرَّسُولَ فَقَدِّمُواْ بَيۡنَ يَدَيۡ نَجۡوَىٰكُمۡ صَدَقَةٗۚ ذَٰلِكَ خَيۡرٞ لَّكُمۡ وَأَطۡهَرُۚ فَإِن لَّمۡ تَجِدُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ
يـٰٓأيها ٱلذين ءامنوٓا إذا نٰجيۡتم ٱلرسول فقدموا بيۡن يديۡ نجۡوىٰكمۡ صدقةۚ ذٰلك خيۡرٞ لكمۡ وأطۡهرۚ فإن لمۡ تجدوا فإن ٱلله غفورٞ رحيم
Surah Al-Mujadila, Verse 12
ءَأَشۡفَقۡتُمۡ أَن تُقَدِّمُواْ بَيۡنَ يَدَيۡ نَجۡوَىٰكُمۡ صَدَقَٰتٖۚ فَإِذۡ لَمۡ تَفۡعَلُواْ وَتَابَ ٱللَّهُ عَلَيۡكُمۡ فَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥۚ وَٱللَّهُ خَبِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ
ءأشۡفقۡتمۡ أن تقدموا بيۡن يديۡ نجۡوىٰكمۡ صدقٰتٖۚ فإذۡ لمۡ تفۡعلوا وتاب ٱلله عليۡكمۡ فأقيموا ٱلصلوٰة وءاتوا ٱلزكوٰة وأطيعوا ٱلله ورسولهۚ وٱلله خبيرۢ بما تعۡملون (أأشفقتم: أخشيتم الفقر؟)
Surah Al-Mujadila, Verse 13
۞أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ تَوَلَّوۡاْ قَوۡمًا غَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِم مَّا هُم مِّنكُمۡ وَلَا مِنۡهُمۡ وَيَحۡلِفُونَ عَلَى ٱلۡكَذِبِ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ
۞ألمۡ تر إلى ٱلذين تولوۡا قوۡما غضب ٱلله عليۡهم ما هم منكمۡ ولا منۡهمۡ ويحۡلفون على ٱلۡكذب وهمۡ يعۡلمون (الذين تولوا قوما: المنافقين اتخذوا اليهود أصدقاء، ووالوهم)
Surah Al-Mujadila, Verse 14
أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُمۡ عَذَابٗا شَدِيدًاۖ إِنَّهُمۡ سَآءَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
أعد ٱلله لهمۡ عذابا شديداۖ إنهمۡ سآء ما كانوا يعۡملون
Surah Al-Mujadila, Verse 15
ٱتَّخَذُوٓاْ أَيۡمَٰنَهُمۡ جُنَّةٗ فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ فَلَهُمۡ عَذَابٞ مُّهِينٞ
ٱتخذوٓا أيۡمٰنهمۡ جنة فصدوا عن سبيل ٱلله فلهمۡ عذابٞ مهينٞ (جنة: وقاية لهم من القتل)
Surah Al-Mujadila, Verse 16
لَّن تُغۡنِيَ عَنۡهُمۡ أَمۡوَٰلُهُمۡ وَلَآ أَوۡلَٰدُهُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔاۚ أُوْلَـٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ
لن تغۡني عنۡهمۡ أمۡوٰلهمۡ ولآ أوۡلٰدهم من ٱلله شيۡـٔاۚ أولـٰٓئك أصۡحٰب ٱلنارۖ همۡ فيها خٰلدون
Surah Al-Mujadila, Verse 17
يَوۡمَ يَبۡعَثُهُمُ ٱللَّهُ جَمِيعٗا فَيَحۡلِفُونَ لَهُۥ كَمَا يَحۡلِفُونَ لَكُمۡ وَيَحۡسَبُونَ أَنَّهُمۡ عَلَىٰ شَيۡءٍۚ أَلَآ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلۡكَٰذِبُونَ
يوۡم يبۡعثهم ٱلله جميعا فيحۡلفون له كما يحۡلفون لكمۡ ويحۡسبون أنهمۡ علىٰ شيۡءۚ ألآ إنهمۡ هم ٱلۡكٰذبون (ويحسبون: يعتقدون)
Surah Al-Mujadila, Verse 18
ٱسۡتَحۡوَذَ عَلَيۡهِمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ فَأَنسَىٰهُمۡ ذِكۡرَ ٱللَّهِۚ أُوْلَـٰٓئِكَ حِزۡبُ ٱلشَّيۡطَٰنِۚ أَلَآ إِنَّ حِزۡبَ ٱلشَّيۡطَٰنِ هُمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ
ٱسۡتحۡوذ عليۡهم ٱلشيۡطٰن فأنسىٰهمۡ ذكۡر ٱللهۚ أولـٰٓئك حزۡب ٱلشيۡطٰنۚ ألآ إن حزۡب ٱلشيۡطٰن هم ٱلۡخٰسرون (استحوذ: غلب، واستولى)
Surah Al-Mujadila, Verse 19
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُحَآدُّونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓ أُوْلَـٰٓئِكَ فِي ٱلۡأَذَلِّينَ
إن ٱلذين يحآدون ٱلله ورسولهٓ أولـٰٓئك في ٱلۡأذلين (يحادون: يخالفون، ويشاقون, الأذلين: الأذلاء المغلوبين المهانين)
Surah Al-Mujadila, Verse 20
كَتَبَ ٱللَّهُ لَأَغۡلِبَنَّ أَنَا۠ وَرُسُلِيٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٞ
كتب ٱلله لأغۡلبن أنا ورسليٓۚ إن ٱلله قوي عزيزٞ (لأغلبن: لأنتصرن, عزيز: غالب لا يغلب)
Surah Al-Mujadila, Verse 21
لَّا تَجِدُ قَوۡمٗا يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ يُوَآدُّونَ مَنۡ حَآدَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَلَوۡ كَانُوٓاْ ءَابَآءَهُمۡ أَوۡ أَبۡنَآءَهُمۡ أَوۡ إِخۡوَٰنَهُمۡ أَوۡ عَشِيرَتَهُمۡۚ أُوْلَـٰٓئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلۡإِيمَٰنَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٖ مِّنۡهُۖ وَيُدۡخِلُهُمۡ جَنَّـٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ رَضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ أُوْلَـٰٓئِكَ حِزۡبُ ٱللَّهِۚ أَلَآ إِنَّ حِزۡبَ ٱللَّهِ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ
لا تجد قوۡما يؤۡمنون بٱلله وٱلۡيوۡم ٱلۡأٓخر يوآدون منۡ حآد ٱلله ورسوله ولوۡ كانوٓا ءابآءهمۡ أوۡ أبۡنآءهمۡ أوۡ إخۡوٰنهمۡ أوۡ عشيرتهمۡۚ أولـٰٓئك كتب في قلوبهم ٱلۡإيمٰن وأيدهم بروحٖ منۡهۖ ويدۡخلهمۡ جنـٰتٖ تجۡري من تحۡتها ٱلۡأنۡهٰر خٰلدين فيهاۚ رضي ٱلله عنۡهمۡ ورضوا عنۡهۚ أولـٰٓئك حزۡب ٱللهۚ ألآ إن حزۡب ٱلله هم ٱلۡمفۡلحون (يوادون: يحبون, حاد: عادى, عشيرتهم: أقرباءهم, وأيدهم: قواهم, بروح منه: بنصر، وتاييد)
Surah Al-Mujadila, Verse 22